الصفحه ١٥١ : : (كلثوم) ولعلّ هذا يعود إلى اختلاف كتاب رجال الكشّي الذي بين أيدينا ـ اختيار الكشّي ـ من الذي اعتمدعليه
الصفحه ٢٩٩ :
والعقلاء كما أشار إليه شيخنا ـ قدّس سرّه ـ في مبحث الماء الجاري (١).
وفيه أنّه لو
تمّ فإنّما هو
الصفحه ٣٥ :
العلمية وبكلّ بساطة قال : «لا يصحّ منها شيء».
وكذلك في شأن
حديث المؤاخاة الذي هو من أهمّ القضايا
الصفحه ٤٤ : هذاالحديث في صواعقه ، انظر الصواعق المحرقة : ١١٩. ومن أجل أن
تعلم أنّ موازين أمثال ابن معين الذي يعدّ من
الصفحه ٣٢ : مروان](١)؟!
أم إنّ ابن حجر
لم يعرف الوليد الذي جعل القرآن غرضاً لسهامه ومزّقه تمزيقاً وأخذ يخاطبه
الصفحه ٣٧ : للمسلم أن لا يبالي
ويتفوّه بمثل هذه الكلمات وذلك في قبال تلك الروايات المتواترة الواردة عن سيّد الكائنات
الصفحه ٤٧٣ : المؤلّف
في كتابه هذا سبعة أبواب في فضيلة زيارة الإمام الحسين عليهالسلام بروايات مُسندة إلى الأئمّة
الصفحه ٣٠٧ :
تعالى في أفعاله ، وهو أعلم بوجوه الحكمة فيها ، ليس لأحدمن خلقه أن يختار عليه ، وقيل
: معناه ويختار الذي
الصفحه ١٥ : أبناء
العامّة وكانوا من الرواة المعتبرين من الكتب الخمسة المعتبرة لدى الصحاح الستّة.
فمع مراجعة
كتاب
الصفحه ١٥٩ :
المعيار في جرح الرواة.
وأغلب الفرق
والمذاهب التي نسبا إليها الرواة هي عينها في الكتابين
الصفحه ١١٠ : ) ، والحسن بن عليّ العسكريّ عليهالسلام (كر)(١).
وبذلك أخذ يشير
إلى الرواة الذين رووا عن واحد أو أكثر من
الصفحه ٤٢٨ : أوّلاً نقل الأخبار المتعلّقة بالمسائل «فأقول
: فالأوّل ... إلى أن قال : والسابع ما رواه عبد الله بن جعفر
الصفحه ٤٣٧ : الرواية في
كتاب النجاشي مع عدم ذكره الرمز المذكور ، كما قال : ثابت بن جرير (جش) له كتاب(١) ، وقال أيضاً
الصفحه ١٢ :
فإنّه يقول : «إنّه حديث حسن غريب» (١) ومثل هذا الأمر مصداق واضح لمن يكيل بمكيالين.
وكذلك مسلم
الصفحه ٤٥١ :
أقول
: لم أظفر على هذا الكتاب إلى الآن فلا أطّلع على رجال
السند وحالهم ، ولكن قد ضعّف السيّد