الصفحه ٢٥ : ويغمط فضلهم ... أو يحوّر الكلام ومزيجه الخبر المائن أو رواية شائنة ، كلّ
ذلك تأييداً لمبدأ ، وأخذاً
الصفحه ٤٤٣ : ذكر أنّه وجد رواية في كتاب قرب الإسناد لعبد الله بن جعفر الحميري فذكرها وقال : «هذه الرواية
مع صحّة
الصفحه ٤٦ : .
(٣) ذكر ابن الجوزي هذا الأمر في كتابه الردّ على المتعصّب العنيد : ٥٢
كالتالي : «المشهور أنّه لمّا جاءه رأس
الصفحه ٤٣٥ : عشر : «إنّ الشيخ أبا العبّاس النجاشي قد علم من ديدنه الذي هو عليها (في
كتابه) ، وعهد من سيرته التي قد
الصفحه ٣٤ : ابن حجر حديثه موضوعاً من صناعته ، مع أنّ كلا هذين
الروايين مع راويين آخرين ضعّفا أيضاً رووا حديثاً
الصفحه ٤٠٠ : : «أشِر(٣) عليَّ برجل له فضل وأمانة» فقلت : أنا أُشير عليك! فقال
شبه المغضب : «إنّ رسول الله(صلى الله عليه
الصفحه ٥٩ : إلى علماء النجف الأشرف في حينها(١) من إنكار وجود الإمام المهدي ـ عجّل الله فرجه ـ الذي
بشّر بظهوره
الصفحه ٣٦ : راكعون) ـ والتي اتّفق علماء الفريقين على أنّها نزلت في شأن
أمير المؤمنين عليهالسلام(٢) ـ في علي
الصفحه ٣٤٠ :
الوجه
الآخر : إنّ الأخبار
الواردة في الاستخارة بغير الست الرقاع ، قد روى كثير من المخالفين من
الصفحه ٣٣ : عدد آخر أيضاً(٣).
إنّ أحد
العلماء القدماء المعروفين من أبناء العامّة بإسم البزّار (ت ٢٩٢هـ)كتب
الصفحه ٤٧١ :
للروضة
الحيدرية ومعالمها وملحقاتها ، وقد اشتمل الكتاب على مقدّمة المؤلّف ، المساجد
في
الصفحه ٣٤٢ :
ومن عجائبها :
إنّي قد بلغت من العمر نحو ثلاث وخمسين سنة منذ عرفت (١) الاستخارات فلم أر فيها ما
الصفحه ٤٥٨ : الكوفي (ت ٣٣٢ هـ).
يعدّ هذا
الكتاب من الكتب المفقودة المؤلّفة في شأن يوم الغدير الذي نصب فيه رسول
الله
الصفحه ٦٠ :
أسفار أبناء العامّة ، وأبياتها التي أنكرت ذلك فرضت الحقّ على
علمائناالأعلام أن يردّوا عليها بما
الصفحه ١٨ : » قال : «هذا موضوع»(٣). في حين أنّ هذا الحديث الشريف من حيث السند من
الأحاديث الموثّقة والمعتمدة وقد بلغ