الصفحه ٣٢١ : الركعتين استخار الله مائتي مرّة ،
ثمّ قرأ : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) والمعوّذتين.
ثمّ قال : اللهمّ
إنّي
الصفحه ٣٤٦ : فقال : يا بن رسول
الله ، إنّي عزمت على الخروج للتجارة ، وإنّي آليت على نفسي ألاّ أخرج حتّى ألقاك
الصفحه ٦٦ : مرّة».
هـ ـ وقال رحمهالله في نظمه لكتاب كشف
الأستار ، ما نصّه : «...
أنّه وردت إلينا في هذه الأيّام
الصفحه ١٥٣ : لبني عبد
القيس ، إذ أنّ قبيلة قيس تذكر في المصادر (قيس عيلان) ، فضلا عن أنّ كلمة (مولى)
أفضل وأنسب
الصفحه ١٨٨ : متشبّعاً بآراء الإشراقيّين ، فكان يرى رأيهم من أنّ الإنسان
بقدرته إذا راض نفسه أن يخلع سرباله (جسده) السفلي
الصفحه ١٩٣ : فارسية
بمعنى السلطان كما ذكرهاصاحب أمل
الآمل ... ، أمّا
تصانيفه السائرة فيقال : إنّها كثيرة ، ولكنّني لم
الصفحه ٢٠٢ : العلوم ، وفضائله أجلّ من أن تحصى».
وقال السيّد
عبدالرزّاق كمّونة في موارد
الاتحاف(٢) بعد ذكر اسمه ونسبه
الصفحه ٢٠٤ : :
من المحتمل أن
يكون الشيخ المترجم له هو نفسه السيّد بهاء الدين علي بن عبدالكريم بن عبدالحميد
النيلي
الصفحه ٢٢٥ : خفيف الدم حسن المعاشرة ... إلى قوله : هو من
أولئك الأفذاذ القلائل الذين ماتوا بعد أن أحيوا مجد الحلّة
الصفحه ٢٣٤ :
ونجمي في برج
السعادة قد خبا
ومن غالب
الأيّام فيما يرومه
تيقّن أنّ
الدهر يضحى
الصفحه ٢٥٣ : راشد الحلّي صاحب
الترجمة ما نصّه :
«والخلاصة : اتضح
لنا أنّ الحسن بن راشد شاعر حلّي وعالم فقيه عاش
الصفحه ٢٧٠ : وفاته ضاعف الله حسناته ، وقد أشار الشيخ يوسف كركوش إلى هذا الأمر
قائلاً : (١)
«وكلّ ما في
الأمر أنّه
الصفحه ٣٢٧ : ، قال : «قال الله عزّ وجلّ : إنّ عبدي يستخيرني فأخيرُله فيغضب»(٣).
وروى البرقي في
محاسنه : عن أبي
الصفحه ٣٣٣ : وبدنه ، فإنّه في
مجلس الحضور والخطاب ، إن كان من أولي الألباب ، الفائزين بدخول هذا الباب ،
الواصلين
الصفحه ٣٨٠ :
ومنها
: ما روي عن الرضا عليهالسلام وهو من أدعية الوسائل إلى المسائل : «اللهمّ إنّ خيرتك فيما