الصفحه ٣٢٥ : .
اللهمّ إن كنت
تعلم هذا الأمر ـ تسمّيه ـ خيراً لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ، فأقدره لي
ويسّره وبارك لي
الصفحه ٣٢٩ :
فانظر أنّ
الساخط ما حاله كيف غرّر(١) بنفسه إلى أن يتّهم ربّه ، البارىء اللطيف الشفيق
الرفيق ، فلو
الصفحه ٣٥٠ :
على ظهرها ، فتوقّف إلى صلاة مكتوبة كما أمرتك ، إلى أن يخرج لك ما تعمل
عليه إن شاء الله
الصفحه ٣٦٨ :
أنّ عليك في تلك الثياب أزاراً ، ثمّ تصلّي ركعتين تقرأ فيهما بالتوحيد و (قل
يا أيّها الكافرون
الصفحه ٣٧٤ : كتابك ، وباسمك
الأعظم الأعلى ، وكلماتك التامّات أن تصلّي على محمّد وآل محمّد ، وأن تفعل بي كذا
وكذا
الصفحه ٣٨٥ : كان ، اللهمّ إنّي أستخيرك خيار من فوّض إليك أمره ، وأسلم
إليك نفسه ، واستسلم إليك في أمره ، وخلا لك
الصفحه ٣٨٧ :
الراحمين.
وإن كان شرّاً
لي في ديني ودنياي وآخرتي أن تصلّي على محمّد وآل محمّد وتسلّم عليهم
الصفحه ٣٨٨ : فيفعله.
الخامس
: أن ينوي حاجته
، ويكتب في رقعة : «لا» وفي أخرى : «نعم» ويجعلهما في بندقتي طين ويضعهما
الصفحه ١٧ : الحديث ولكن الذهبي يقول : «إنّه
من تدليس ضرار ، وقال ابن معين : إنّه كذّاب»(٢).
نموذج آخر :
في حديث
الصفحه ٨١ : عليهم مهنة الحياكة ، كما أسلفنا.
وكان لـ (ملاّ
علي بن فايز) صوت رقيق وجذَّاب للغاية ممّا شجَّعه أن
الصفحه ١٠٢ :
أحفظ مائة وعشرين ألف حديث بأسانيدها وأذاكر بثلاث مائة ألف حديث (ست) أمره
في الجلالة أشهر من أن
الصفحه ١٢٠ : .
(٦) رجال ابن داود : ٢٩ ، (لم) (جش) ويعني ذكر النجاشي أنّ الرجل لم يرو عن
الأئمّة عليهمالسلام.
(٧) رجال
الصفحه ٢١٩ : المتأخّرين ، وجمعت بين اللفظ الزائن البديع والتركيب الشائق الصنيع
، فمن جرى في ميدانك تأخّر وصلّى وأنّى يدرك
الصفحه ٢٢٨ : :
إنّ المترجم له
هو فرع مبارك من شجرة آل المطهّر المثمرة الغنية بالعلماء والفقهاء الأفاضل الذين
ساهموا
الصفحه ٢٧٤ : إلى
منزله وهي
آخر السفر
وقال يا قوم
إنّ ربي قد
عاودني وحيه