الصفحه ٢٣٦ : السيّد
الخوئي في رجاله(٢) حاكياً قول صاحب أمل الآمل فيه والذي لاداعي لتكراره.
القرن التاسع الهجري
الصفحه ٢٣٧ :
ذلك العصر ، حتّى أنّ الكثير منهم عرفوا من خلال آثارهم الشعرية والأدبية
فقط ولم يؤثر عنهم مؤلّفات
الصفحه ٢٧٥ :
إن خفت من
كيدهم عصمتك
فاستبشر
فإنّي لخيرُ منتصر
أقم عليّاً
الصفحه ١١١ : راوياً ما عداباب الكنى الذي حوى مئة
وراويين(٥). ثمّ بعد ذلك أشار إلى جماعة ذكرهم النجاشي وقال عنهم :
«ثقة
الصفحه ٢٣١ : الله أنّها صالحة
أو طالحة وتجارة يحكم بأنّها خاسرة أو رابحة ، وإنّ ذلك في الحقيقة منسوب إلى الله
إليه
الصفحه ٣١٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله [الذي]
ما خار(١) من استخاره ، ولا ندم من استشاره ، والصلاة
الصفحه ٣٤٨ :
وأنّى شئت ، وقدّر لي الخير حيث كان وأين كان ، ورضّني يا ربّ بقضائك ،
وبارك لي في قَدَرِك ، حتّى
الصفحه ٤٠٢ : بن ساعدة الأيادي؟».
فقال الجارود
بن المنذر العبدي : كلّنا يا رسول الله نعرفه ، غير أنّي من بينهم
الصفحه ٢٦٩ : وقد رفع النـ
ـبيُّ على
رغم العدا عضدا
أنت الذي
اختارك الهادي البشير أخاً
الصفحه ٤٠٣ : الكليم من الفرعة ، والحسن ذي الرفعة ، وفي الأربعين :
والعليين الأربعة ، وسبطيه النبعة الأرفعة ، والسريّ
الصفحه ٧ : الذي أسّس
بنْيانه على الملْح ، حتّى أصْبحنا لا نعلم
الصفحه ٨٣ : أولاداً ، كما لم يُخلف من حطام الدنيا مالاً ، نعم خلَّف الذكر
الخالد والأدب الحسيني الذي تميّز به ، وسيبقى
الصفحه ١١٨ : ...»(٥) ، وقوله : «... وكان مولده سادس ذي الحجّة سنة ثمان
وخمسين ومائتين»(٦).
وأشار ابن داود
في تعرّضه لوفاة بعض
الصفحه ١٢٩ : يحكم عليه بمدح ولا
ذمّ وإن عرف حاله وبان أمره ، وهو غيرالمجهول الذي حكم عليه بالجهالة ، ينظر :
دروس
الصفحه ١٨٠ : القرن السابع الهجري الذي اندمج به
اندماجاً كلّياً من حيث قمّة العطاء العلمي والأدبي وغزارة نتاجه الفكري