الصفحه ٨ : ، ويرْغب
عنها كلّ ذي فكر ، ويكْشح عنها كلّ ذي عقْل ، مزوّقة ألْفاظهم ، منمّقة كلماتهم ، يحرّفون
الكلم عن
الصفحه ٥٦ : البديهيّات
التي لا ينكرها كلّ ذي عقل لبيب أنّ لكلّ عنوان أصلاً يفرضه على معنونه؛ ليكون
دليلاً عليه ، والشواهد
الصفحه ٤٢٠ :
تدريسه لبيته الشخصي ، والذي كان منزل والده وجدّه العلاّمتين (قدّه) ، والذي
يقع بجنب المدرسة
الصفحه ٣١٢ : اسم المصدر الذي نقل
عنه الحديث ، وقد أضفنا لها المصادر التي توافقه نصّاً.
٤ ـ ذكر بعض
الاختلافات
الصفحه ٢٤٠ : الغروي الحلّي. قال فيه
صاحب لؤلؤة
البحرين(١) :
«والشيخ
إبراهيم المذكور قطيفي الأصل ألا أنّه جاء العراق
الصفحه ٤٩ : هذه الأمور أنّه ماذا جرى على الإسلام طوال
تلك السنين المتمادية.
ومن الذي أصبح
خليفة لرسول الله
الصفحه ٨٩ : :
لا يسعنا أن
نحصي الآن كلّ ما قيل عنه من المدح والثناء الذي يستحقّه وأكثر ، وذلك لكثرة ماقيل
في شأنه
الصفحه ٢٣٩ :
فإنّه كالغذاء للروح ، ولا يزال في نموٍّ إلى أن يصير شهوداً بعد أن كان
علماً ، ويتمّ وجود النفس
الصفحه ٣٣٥ : أعلم ، وأنت علاّم الغيوب.
اللهمّ إن كان
هذا الأمر الذي عرض لي خيراً في ديني ودنياي وآخرتي ، فيسّره لي
الصفحه ٣٩٦ :
فأوّلها : أن
يكون الذي تشاوره عاقلا.
والثانية(١) : أن يكون حرّاً متديّناً.
والثالثة : أن
يكون
الصفحه ٨٤ : :
بدأ مسيرته مع
المنبر الحسيني من مجلس حاكم القطيف ذلك الحين (منصور بن جمعة) ـ الذي شجَّعه على
صعود
الصفحه ٣٢٤ : إلاّ خار الله له البتة»(٢).
فكيف تعدل نفسك
عن ضمان الصادق عليهالسلام بالقسم الذي أشار إليه(٣). انتهى
الصفحه ٣٤٧ : ، وابدأ بهم في كلّ خير(١) ، وفرّج همّي ، ونفّس كربتي ، وأذهب غمّي ، واكشف لي عن
الأمر الذي قد التبس عليّ
الصفحه ٣٥٦ : * وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُوَاً أَحَدُ).
وتقرأ سورة
تبارك فتقول : (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ
الصفحه ٨٥ : ) مع قرائة (الملا علي بن فايز) أنّهم بمجرّد أن يروه على دابّته ومن
مسافة بعيدة يبكون»(١).
ويُنقل عنه