الصفحه ٢٤٧ : الحلّي الأسدي ، فاضل فقيه مجتهد زاهد عابد ورع تقيّ
نقيّ إلاّ أنّ له ميلاً إلى مذهب الصوفية ، يروي عنه ابن
الصفحه ٣١٨ : التخفيف فيهما(٤). هذا محصّل كلامه.
وقال الإمام
العلاّمة محمّد بن إدريس العجلي قدّس الله روحه في كتابه
الصفحه ٣٤٤ :
وذكر ابن طاووس
في كتابه فتح
الأبواب : ولمّا رأيت
أخباراً كثيرة تضمّنت تخيير الإنسان فيما يقرؤه
الصفحه ٣٧٢ :
والحسن والحسين وعلي ومحمّد وجعفر وموسى وعليّ ومحمّد وعليّ والحسن والحجّة
القائم عليهمالسلام ، أن
الصفحه ٤٧٢ : واهتمامه بالعلم والعلماء ،
ولا يخفى أنّه شخصية علمية مرموقة ، أديب ، شاعر ، محقّق ، كاتب ، لغوي ، مؤرّخ
الصفحه ٢٣ : تعليق الكمال(٥).
وحتى هو الذهبي
فقد عنونه في كتابيه : المغني(٦) وديوان
الضعفاء(٧) وبعدما عنونه في
الصفحه ٩٤ : الأوّل
من كتابه الرجال
(١) ؛ لذا فقد كان معاصراً للعلاّمة الحلّي ومن أقرانه عمراً(٢) ، وقد شاركه في الدرس
الصفحه ١١٣ :
أبي سلمة ، ل.
١٤ ـ نضرة
الأزدية ، روت عن (ي) أنّه قال : «ما رمدت عيني مذ تفل فيها رسول الله(صلى الله
الصفحه ١٤٢ :
وقوله : «...
فالظاهر أنّه غيره ، والأخير ثقة»(١).
وقوله : «...
ضعّفه الغضائري ، والثقة أرجح
الصفحه ١٤٦ : الخروج من خلال الملاحظات الآتية :
١ ـ كان ابن
داود قد أشار في مقدّمة كتابه ـ الرجال ـ إلى أنّه عمد إلى
الصفحه ١٨٢ :
حسن الصدر في كتابه تكملة
أمل الآمل(٣) عند ذكر والده السيّد أيّوب قائلاً :
«... نعم جاء
الحسن بن نجم
الصفحه ٢٥٩ : ما ذكره
صاحب رياض
العلماء في ترجمته
أنّه البرسي مولداً والحلّي محتداً الفقيه المحدّث الصوفي المعروف
الصفحه ٢٦٤ : أنّها لم تقرأ في مجلس إلاّ وحضره الإمام الحجّة
المنتظر عجّل الله فرجه ...».
وقد ذكر هذه
القصيدة
الصفحه ٢٦٧ : أنّه كان حيّاً في عام ٩٣٧هـ وهو تاريخ إكمال كتابه ، والله
سبحانه العالم.
١٩٦ ـ الشيخ علي الشفهيني
الصفحه ٢٧٦ :
معاصراً للشيخ أحمد بن فهد الحلّي. ذكر صاحب الرياض أنّه كان حيّاً في سنة ٨٧٧ هـ ، لأنّه وجد كتباً