الصفحه ٣٧٩ :
قال صفوان :
وسمعت الصادق عليهالسلام يقول في الاستخارة : «اللهمّ إنّي أسألك بعلمك ، وأستخيرك
الصفحه ٣٩٠ : المتألّه ابن طاووس رحمهالله في كتابه فتح
الأبواب : المشاورة
بعد استخارته سبحانه وتعالى ، فقد رأينا تصريح
الصفحه ١٨٦ :
فهو السيّد حسن بن حمزة بن أبي القاسم بن محسن الحسيني الموسوي».
أقول :
ليس غريباً أن
يوصف
الصفحه ٤٤١ : أهل أن تخيرني على العادةـوفي أخير هذه الكتابة ـ
وتفضّل عليّ بدعاء جامع لي ولإخواني في
الصفحه ٢٠ : المؤمنين عليهالسلام والتي من جملتها حديث «مدينة العلم» بحيث إنّ صاحب الاستيعاب تلقّاها بالقبول وحتّى
الصفحه ١٥٢ : قد ترجم لهم في الضعفاء ، وإن كان قد ترجم لابن
بطّة مرّة أخرى في الموثوقين(٧).
١٦ ـ نلاحظ أنّ
ابن
الصفحه ٢٥٥ : جسم
قدس يمدّها
شعاع من
الأعلى الإلهي قابس
ومعنى دقيق
جلّ عن أن تناله
الصفحه ٢٦٣ : موجز حياته
باُسلوب مقتضب ، في حين أنّ شاعريته تستوجب العناية به من مؤرّخي عصره ... إلى
قوله : ولقد سها
الصفحه ٣٣٠ :
السبحاني ، والحكم الربّاني ، والهدى الرحماني ، حتّى أنّ الجبّار تعالى
شأنه يخرله حتماً ، كما أخبر
الصفحه ٣٣٤ : ابن طاووس
في كتابه فتح
الأبواب : من آداب
المستخير أن يتأدّب في صلاته كما يتأدّب السائل المسكين
الصفحه ٣٦٩ : ،
عن صاحب الأمر عليهالسلام وهو : «أن يقرأ فاتحة الكتاب عشراً ـ وأقلّ منه ثلاثاً وأدون منه مرّة ـ
ثمّ
الصفحه ٣٧٦ : بهذا الدعاء :
اللهمّ إنّي
توكّلت عليك ، وتفألت بكتابك ، فأرني ما هو المكتوم في سرّك ، المخزون في
الصفحه ٢٦ : أحدٌ من أهل بدر غير
خزيمة».
ترى ألم ير
الذهبي وابن الجوزي كتاب الاستيعاب حيث قال في ترجمة عمّار
الصفحه ٥٠ :
ذكرت مجملا وسريعاً في الصواعق
المحرقة وفي مؤلّفات
الذهبي ، بل الهدف هو أن نبيّن أنّ ابن الجوزي
الصفحه ٨٠ :
كتاب (سيرة آية الله الشيخ محمّد الهاجري) و (هكذا وجدتُّهم) وغيرهما من
الكتب.
إخوته :
علمنا