الصفحه ٤٧٨ : باباً بعدد أسماء الله الحسنى ، ألّفه في سنة ٩٨١ هـ وجمع فيه روايات
الفضائل والمناقب لأميرالمؤمنين
الصفحه ١٩٢ : يمكن قوله : إنّه كان حيّاً عام٧٨٦ هـ ، وهو وقت
تأليفه كتاب شرح
نهج البلاغة ، رضوان الله عليه.
١٦٠
الصفحه ٢٤٣ : : «والظاهر أنّه تحقيق الفرقة
الناجية وإنّها الإمامية».
٢ ـ كتاب الهادي إلى سبيل
الرشاد في شرح الإرشاد. قال
الصفحه ٢٢ : صحيح». والذهبي
وإن ادّعى في كتاب طرق
حديث من كنت مولاه عدم معرفته إلاّ أنّه كان معروفاً عنده في كتاب
الصفحه ٤٣٦ : ) ممدوح.
والقاصرون عن
معرفة الأساليب والاصطلاحات كلّما رأوا ذلك في كتابه اعترضوا عليه : إنّ النجاشي
لم
الصفحه ٤٦٩ : ، واستطاع أن يعدّ مجموعة تضمّ خمسة آلاف عنوان من
الآثار المخطوطة ذات العلاقة بحياة هذا الإمام الهمام
الصفحه ٢٩٤ :
يحرم أخذ الأجرة عليها مطلقاً.
٤ ـ إنّ القضاء
بين المتنازعين من مختصّات الفقيه ، فيجب عليه أداؤه
الصفحه ٤١ : غضّ نظره
عمداً عن بضع وعشرين سنداً ، ممّا يكشف أنّ ملاكهم في تضعيف الرواة هو تضعيف كلّ من
روى عبارة
الصفحه ٩٩ : في متن الكتاب (٣) ، وهناك مصادر اعتمد عليها ابن داود ولم يشر إليها في
المقدّمة (٤). كما أنّ ابن داود
الصفحه ٨٦ :
كان (الملاّ علي بن فايز) غاية في البراعة وحسن الأداء ، على أنّه قد لا
يكون ممّن يحملون الكثير من
الصفحه ١٣٢ : »(٣) ، «ثقة صدوق»(٤).
كما أنّ دعاء
الأئمّة عليهمالسلام أو ترحّمهم على قسم من الرواة هو مصدر من مصادر
الصفحه ٣٤١ : طاووس الحسني رحمهالله كتاباً ضخماً في الاستخارات ، واعتمد فيه على رواية الرقاع ، وذكر من
آثارها عجائب
الصفحه ١٠٨ : ..»(٣) ، «وقد ذكره ابن سعد في طبقات الشيعة»(٤) ، و «ذكره سعد ...»(٥) ، و «في كتاب سعد أنّه كان من الغلمان
الصفحه ٢٩٥ : : فإن مسّه؟ قال : فليغتسل» (١).
ثمّ يذكر
روايات أُخرى ثمّ يقول :
«وهذه كلّها
وغيرها دالّة على
الصفحه ٣٩٥ : حال ، ولا تأمنوهنّ على
مال ، ولا تذروهنّ يدبّرن أمر العيال ، فإنّهنّ إن تُركن وما أردن ، أوردن المهالك