الصفحه ٣٨١ : شيء قدير»(٣).
ومنها
: ما رواه حماد بن عيسى ، عن ناجية ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، أنّه كان إذا
الصفحه ١٣٣ : له ثالث في الأرض»(٣).
كما أنّ ابن
داود وثّق ضمناً قسماً من الرواة أثناء تعرّضه لترجمة رواة آخرين
الصفحه ١٣٨ : ...»(١٠) ، «مات متحيّراً ...»(١١).
المطلب الخامس
اجتهادات ابن داود في نقض أو إثبات الروايات
بعد أن
الصفحه ٣٤٥ :
الباب الثاني
في الاستخارة بالرقاع المبندقة
علي بن محمّد
رفعه عنهم عليهمالسلام أنّه قال لبعض
الصفحه ١٣٦ :
المطلب الرابع
فرق الرواة المترجم لهم في رجال ابن داود ومذاهبهم
حرص ابن داود
على معرفة مذاهب
الصفحه ١٦٢ : (١) ، والفصل الثاني في ذكر جماعة قال النجاشي إنّهم ثقات
في روايتهم ، مع أنّ مذاهبهم مضطربة غير صحيحة
الصفحه ١٧٣ : تفرّد العلاّمة في ذكر بعض الألفاظ الجارحة لرواته ، وهي : «متروك
الحديث»(٥) «لا يعبأ بما رواه(٦)» ، أمّا
الصفحه ١١٥ : راوياً ، والفصل العاشر ذكر فيه من قيل
فيه : «يعرف حديثه تارة وينكر أخرى» (٦) وعددهم ستّة رواة ، والفصل
الصفحه ٤٢٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة في صاحب كتاب قرب الإسناد
والكلام في
المقام يتأتّى تارةً في تحقيق
الصفحه ٢٤٩ : مهدي
بحرالعلوم ، ولكن في حقيقة الحال إنّ هذا الكتاب هو من تأليف الشيخ علي بن هلال
الجزائري تلميذ ابن
الصفحه ٤٣٤ :
بقي أنّ مقتضى
ما تقدّم من العلاّمة أنّه من أصحاب مولانا أبي محمّد العسكري عليهالسلام خاصّة
الصفحه ١١٩ : الهجرة في خلافة عليّ عليهالسلام»(٦).
وحقّق ابن داود
في نسب الرواة وبيان من هو مولى أو غير عربيّ ومن
الصفحه ١٢١ : ـ أي الرواة ـ
كقوله : «... لم يرو عنه إلاّ عبيس بن هشام الناشري»(٢) ، وقوله : «روى عن المفيد رحمهالله
الصفحه ١٥٦ : فوق المكسورة
...»(٣).
وأشار العلاّمة
الحلّي إلى الرواة من غير العرب (الموالي) وذكر من يوالون ، كقوله
الصفحه ٢٠١ : الرواية أيضاً عنه وعن تقي الدين الحسن بن داود
الحلّي والسيّد الإمام العلاّم صفيّ الدين محمّد بن معد