الصفحه ٢٦٤ :
وابكوا على
رأسه بالرمح مشتهراً
إلى يزيد
اللعين الفاجر اللكِنِ
وابكوا بنات
رسول
الصفحه ٣٦٦ : التهذيب
والكافي : الحسين بن
سعيد ، عن فضالة ، عن معاوية بن وهب ، عن زرارة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
الصفحه ٤٠١ : »(١).
ومن كتاب المكارم : يحيى بن عمران الحلبي ، قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام : «إنّ المشورة
محدودة
الصفحه ٤٠٢ : بن ساعدة الأيادي؟».
فقال الجارود
بن المنذر العبدي : كلّنا يا رسول الله نعرفه ، غير أنّي من بينهم
الصفحه ٤٢٣ : بن الحسن العلوي عن جدّه عليّ بن جعفر عن أخيه موسى ضعيف
لجهالة حال عبد الله المذكور وعدم ذكره في
الصفحه ٤٣٥ : ء المهملة) وقبل قال لنا (قال النجاشي).
وكذا الفاضل
تقيّ الدّين الحسن بن داود(٢) ، وذكر العبارة المذكورة
الصفحه ١٥ : المؤمنين عليهالسلام.
والعكس من ذلك
فيما إذا نال أحدٌ من أمثال (عكرمة)(١) و (حمّاد بن سلمة)(٢) بكلمة
الصفحه ٢٢ : وأساتذته قائلا ما ملخّصه : «وقال فيه أبو
زرعة : شيخٌ. وقال عبدالرحمن بن أبي حاتم عن أبيه : شيخ يُكتب حديثه
الصفحه ٢٥ : الميزان»(٣).
نموذج آخر :
وقال في ترجمة
حبّة بن جوين :
«من غلاة
الشيعة ، وهو الذي حدّث أنّ عليّاً
الصفحه ٣٠ :
كان أعان عليه ، فكان بغضهم له ديانة بزعمهم»(١).
نعم إنّ العديد
من أمثال حريز وعمران بن حطّان
الصفحه ٨٨ :
والسيّدة
الّي دخلت المجلس هدية
مجلس يزيد بن
الخنا شرَّاب الخمور
وقال أيضا
الصفحه ١٢٢ : ...»(٣) ، وقوله : «... قتل مع أخيه الحسين عليهالسلام ، أمّه أمّ
البنين»(٤) ، وقوله : «...أمّهم فاطمة بنت الحسين
الصفحه ١٢٥ : في بني أود»(٤).
كما أشار إلى
تخصّص قسم من الرواة بعلوم معيّنة واشتهارهم بذلك كقوله : «... شيخ أهل
الصفحه ١٥٩ : والسيّد
المرتضى وابن عبدة الناسب أبو عليّ بن همّام والكليني وكتاب الحيوان للجاحظ وابن الغضائري ، كما أنّ
الصفحه ١٧٩ : مرعشي ، ٣٠ جزءاً.
(٢) هي تعليقة عليّ بن حيدر المنعل (من رجال ق١٠هـ) والموسومة بـ (نهاية
الآمال في