الصفحه ٤٠٣ :
اللهمّ ربّ
السماوات الأرفعة ، والأرضين الممرعة ، بحقّ محمّد والثلاثة المحاميد معه(١) ، والعليين
الصفحه ٤٦٨ : استدارك الذّريعة ج (١ ـ٢).
تأليف :
السيّد محمّد الطباطبائي البهبهاني.
صُنّف كتاب الذريعة إلى تصانيف
الصفحه ٢٨٤ : كلامهم على المعنى المصطلح صريحاً ،
سيّما مع إردافه بلفظ السنّة في كلام الثاني ، فلا خلاف للأصل والنصوص
الصفحه ٤٦٦ : السنّة.
تأليف : يحيى
عبد الحسن الدوخي.
الكتاب
إطلالة وتوثيق للأحداث والروايات التي تثبّت ظلامة الزهرا
الصفحه ٤٦ : بذكر بعض العبارات من الصواعق لابن حجر الهيتمي.
فإنّه في صفحة
٢٢٠ قال : «اعلم أنّ أهل السنّة اختلفوا
الصفحه ٨٣ : فيها سنة ١٣٢٢هـ ، وقبره بها لا يزال
معروفاً.
وكان يتردّد
على (الأحساء) بين الحين والآخر لزيارة أهله
الصفحه ١٢٤ : »(٦) ، «... سمع فأكثر وعمّر نيفاً وتسعين سنة ...»(٧) ، «... عمّر طويلاً»(٨) ، «... عمّر إلى سنة أربعين ومائتين
الصفحه ٢٢٤ : الرجالية أنّ المترجم له ولد في ليلة الإثنين ـ نصف الليل تقريباً ـ ليلة
العشرين من جمادى الاُولى سنة ٦٨٢هـ
الصفحه ٣٠٥ : العزيز وفي السنّة النبويّة المطهّرة ، وهذا
دليل على مشروعيّتهما وجواز العمل بهما ، فقال تعالى في سورة آل
الصفحه ٤٦٤ : المتوفّى سنة ٨٢٨ هـ ، وقد أورد فيه
المصنّف أنساب جميع السادة القرشيّينوآبائهم سوى ما ورد ذكرهم في الكتب
الصفحه ١٦ : .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) هو الحافظ شمس الدين الذهبي المتوفى سنة ٧٤٨ هـ من أهمّ الرجاليّين
والمحدّثين من أبناء العامّة
الصفحه ٤١ : عند أهل السنّة وهو ابن الجوزي سنداً واحداً
وأعرض عن سائر الأسانيد غاضّاً نظره عنها؟ وهكذا يوهم أنّه
الصفحه ٤٩ : هذه الأمور أنّه ماذا جرى على الإسلام طوال
تلك السنين المتمادية.
ومن الذي أصبح
خليفة لرسول الله
الصفحه ٦٦ : الإمام الغائب
عن الأنظار) وذكر نصوص جماعة من كبراء علماء السنّة صرّحوا بوجوده ، ودحض تلك الشبهة
بأقوى
الصفحه ٩٩ :
بينما ذكر
السيّد محسن الأمين نقلاً عن أحد المؤلّفين أنّه توفّي سنة نيف وسبعمائة وأربعين ،
ثمّ قال