الصفحه ٣٧٧ : رواه السيد رضي الدين ، عن سعد بن عبدالله في كتاب الدعاء : بإسناده إلى إسحاق بن عمّار : «إذا أراد أحدكم
الصفحه ٣٨٣ : ، ويا أرحم الراحمين ، ويا أحكم الحاكمين»(٢).
ومنها
: ما رواه البرقي في محاسنه : عن هارون بن مسلم ، عن
الصفحه ٣٨٤ : الكتاب المذكور : ما رواه عن عدّة من أصحابنا ، عن
علي بن أسباط ، رفعه إلى أبي عبدالله عليهالسلام قال
الصفحه ٣٩١ : لسان من أحبّ»(٤).
ومن كتاب الذكرى للشهيد رحمهالله في الاستشارة ما رواه السيّد رضي الدين ، عن سعد بن
الصفحه ٣٩٥ : مضرّتها على المستشير أكثر من
منفعتها له.
ويدلّ على ذلك
ما رواه البرقي في
محاسنه : عن أحمد بن
نوح(٤) ، عن
الصفحه ٤٢٣ : في البحث الرابع : وهو أهمّ البحوث التفصيل حيث قال :
فجزؤه الأوّل المتّفق
على الرواية عن عبد الله
الصفحه ٤٢٩ : الوالد : لكنّ الرواية من الولد كما
يظهر من كلام العلاّمة المجلسي في البحار في الفصل الأوّل من الفصول
الصفحه ٤٣٠ :
«كتاب قرب
الإسناد للشيخ الثقة
(الجليل) المعتمد ، عبد الله بن جعفر الحميري رواية ولده محمّد
الصفحه ٤٣٣ : أبيه
عنه ، ورواية كلٍّ من الراوي والمروي عنه أمارة الوثاقة فروى في العيون في الأخبار المنثورة عن مولانا
الصفحه ٤٤٠ : أنّ الرجل المهمل بحسب الرواية في كلام النجاشي
معدود من طبقة من لم يرو عنه ، وبحسب المدح والقدح من
الصفحه ٤٤٢ : عبدالله بن جعفر الحميري له مصنّفات
وروايات ، أخبرنا جماعة من محمّد ابن عليّ بن الحسين عن أحمد بن هارون
الصفحه ٤٤٩ :
المسكرات فإنّه قال : «حجّة القول بالطهارة صحيحة الحسن بن أبي سارة» ، إلى
أن قال : «وما رواه الثقة
الصفحه ٤٥٢ : : فلما عرفت من تشارك سعد بن عبد الله والحميري في الرواية
، وهو أمارة أنّه عبد الله لما في الأمالي في
الصفحه ٤٥٨ : على أحاديث أكثر الصحابة رواة حديث
الغدير