الصفحه ٢٨١ : المختصر عبر التعامل مع النصوص الروائية على
نحو الدقّة والاختصار وتشخيص سند الرواية في الصحّة أو الإرسال أو
الصفحه ٢٩٥ : : فإن مسّه؟ قال : فليغتسل» (١).
ثمّ يذكر
روايات أُخرى ثمّ يقول :
«وهذه كلّها
وغيرها دالّة على
الصفحه ٢٩٧ : فرع إلى أصله مع بسط الكلام في مبانيه
حسبما يناسبه المقام ، مستقصياً لنقل الروايات الواردة فيه كي يكون
الصفحه ٣١٠ : والكتابة إذ ألّف على رغم هذا الوقت وهذه الظروف كتاب الطب الأحمدي ، فقد
جمع روايات أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٣١٧ : ،
عمّن رواه ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، البرقي في المحاسن ١ / ٣١٤ ح٢٣ ، ابن إدريس في مستطرفات السرائر
الصفحه ٣٢٣ : الرواية.
(٤) ورد الحديث بهذا النصّ : عن علي بن مهزيار ، قال : كتب أبو جعفر الثاني
إلى إبراهيم ابن شيبة
الصفحه ٣٣١ : وهي(٢) راغمة»(٣).
فهذه الروايات
وأشباهها دالّة على عموم الاستخارة ، ويمكن حمل المسلّم على الراضي
الصفحه ٣٣٦ :
الباب الأوّل
الاستخارة بالرقاع
وهي أعظمها
فضلا وأجلّها نفعاً.
فقد رواها
الشيخ ثقة الإسلام
الصفحه ٣٣٨ : .
الثالث
: طرقها معروفة مسندة ، وما وجدنا في الاستخارة بالرقعتين
في بندقتين إلاّ رواية واحدة مرسلة ضعيفة
الصفحه ٣٣٩ : : إنّه متى
أمكن العمل بالجمع بين الأخبار المختلفات في ظاهر الروايات على وجه من الوجوه ، سواء
كان ذلك
الصفحه ٣٤١ : طاووس الحسني رحمهالله كتاباً ضخماً في الاستخارات ، واعتمد فيه على رواية الرقاع ، وذكر من
آثارها عجائب
الصفحه ٣٦٢ :
ومنها
: ما رواه
الكليني في الكافي والحميري في قرب الإسناد : علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أسباط
الصفحه ٣٦٤ : واصرفني عنه»(٣).
ومنها
: ما رواه البرقي في محاسنه والشيخ في التهذيب والكليني في الكافي : عن إسحاق بن
الصفحه ٣٦٥ : »(٢).
ومنها
: ما رواه محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن
محمّد بن خالد ، عن النضر بن سويد ، عن
الصفحه ٣٦٧ : الرواية
قد ذكرها الفقيه الشيخ الصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه وبينهما تفاوت وهذه روايته :
روى مرازم