الصفحه ٢٣٠ : الاتحاف(٢) بعد ذكر نسبه الشريف :
«وهو المعروف
بابن مُعَيَّة النسّابة ، كان عالماً فاضلاً صالحاً فقيهاً
الصفحه ٢٤٠ :
١٨٤ ـ الشيخ إبراهيم القطيفي.
هو الفقيه
الفاضل الجليل الشيخ أبو إسماعيل إبراهيم بن سلمان القطيفي
الصفحه ٢٤٦ : إيران ، رحمه الله
تعالى.
١٨٦ ـ الشيخ أحمد بن فهد الحلّي.
هو العالم
الفاضل والفقيه البارع العابد
الصفحه ٢٤٧ : الحلّي الأسدي ، فاضل فقيه مجتهد زاهد عابد ورع تقيّ
نقيّ إلاّ أنّ له ميلاً إلى مذهب الصوفية ، يروي عنه ابن
الصفحه ٢٥٠ : عليه من صفات
الورع والتقوى ولشدّة إخلاصه الواضح للدين والعقيدة. يقول السيّد هادي كمال الدين
في فقها
الصفحه ٢٥٣ : راشد الحلّي صاحب
الترجمة ما نصّه :
«والخلاصة : اتضح
لنا أنّ الحسن بن راشد شاعر حلّي وعالم فقيه عاش
الصفحه ٢٥٩ : علماء العامّة ، ولأشباه الشيخ مقداد
السيوري وابن المتوّج البحراني من فقهاء أصحابنا المعروفين ، ومن جملة
الصفحه ٢٦٢ : الشهير بـ : ابن العرندس ، أحد أعلام الشيعة ومن
مؤلّفي علمائها في الفقه والاُصول ، وله مدائح ومراثي لأئمّة
الصفحه ٢٧٥ : المفاخرة ولم يكن معاصراً
للفقيه كمال الدين بن حمّاد الليثي الواسطي كما ظنّ الشيخ الأميني ذلك ، وهذا
الصفحه ٢٨٢ : الأوّل منجبر بالشهرة» (٣).
ثانياً
: عرض آراء الفقهاء وترجيح القويّ دلالة. وللفقهاء آراء
متباينة تجاه
الصفحه ٢٩٣ : البداية
ذكر قاعدة فقهية كلّية وهي عدم جواز أخذ الأجرة على فعل واجب عينيّاً كان أو
كفائيّاً ، وعلّل الحرمة
الصفحه ٣٥٨ :
: من كتاب من لا يحضره الفقيه : روى حمّاد بن عثمان الناب ، عن الصادق عليهالسلام إنّه قال في
الاستخارة
الصفحه ٣٦٧ : الرواية
قد ذكرها الفقيه الشيخ الصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه وبينهما تفاوت وهذه روايته :
روى مرازم
الصفحه ٣٧٤ : ، الصدوق
في من لا يحضره الفقيه ١ / ٥٥٤ ح١٥٤١ ، ونقله الحرّ العاملي في وسائل الشيعة ٨ /
٥٦ ح٢ ، عن الكافي
الصفحه ٣٨١ : الأمين : ٢٣٣ ، والسيّد علي خان في رياض السالكين ٥ / ١٢٤.
(٤) أورده الصدوق في من لا يحضره الفقيه ١ / ٥٦٣