الصفحه ٩٩ : وأخذ يعدّد
هذه المصادر(٢) ، إلاّ أنّناوجدنا بعض هذه المصادر التي أشار إليها في
المقدّمة لم يعتمد عليها
الصفحه ١٠٢ : ) (جخ)ثقة (ست) إلاّ أنّه حكي عنه مذاهب
فاسدة في الأصول مثل القول بالرؤيةوغيرها».
وأشار إليه ابن
داود
الصفحه ١٠٤ : ما يشينه ، وقلّما روى عن ضعيف ، إلاّ أنّه كان
فطحيّاً»(١).
وقد اعتمد عليه
ابن داود(٢).
١٠ ـ الفضل
الصفحه ١٢١ : ـ أي الرواة ـ
كقوله : «... لم يرو عنه إلاّ عبيس بن هشام الناشري»(٢) ، وقوله : «روى عن المفيد رحمهالله
الصفحه ١٣٢ : التوثيق(٥).
وهناك ألفاظ
تبدو مطلقة إلاّ أنّ مدلولها التوثيقي ظاهر ، كان قد استخدمها ابن داود في رجاله
الصفحه ١٣٤ : أيضاً : «ما يسند إليه إلاّ الفاسد المتهافت»(١١) ، «حديثه ليس بذلك النقيّ»(١٢) ، «لم يكن بذاك»(١٣
الصفحه ١٤٦ : ) لرجال
الطوسي و (ست) لفهرست الطوسي و (غض) للغضائري ... إلخ(١). إلاّ أنّنا نجده قد خرج عن هذا الترتيب من
الصفحه ١٤٧ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) رجال ابن داود : ٥٥.
(٢) رجال ابن داود : ١٤٨.
(٣) رجال ابن داود : ١٧٨. إلاّ أنّ السيّد
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام (دي) ، والحسن
بن عليّ العسكريّ عليهالسلام (كر)(١). إلاّ أنّ العلاّمة لم يفعل ذلك بل اقتصر على ذكر
الصفحه ١٦٦ :
٣ ـ في المتن :
على الرغم من
التشابه الكبير بين مادّتي الخلاصة ورجال
ابن داود ، إلاّ أنّ
هناك
الصفحه ١٧٣ : فيه»(٩) «ما يسند إليه إلاّ الفاسد المتهافت»(١٠).
أمّا عن ألفاظ
الاجتهاد والترجيح الخاصّة بالحلّيّين
الصفحه ١٧٥ : على مصنّفات العلاّمة وابن داود الرجالية ، ورحت أبحث في متون
الكتب لعلّي أجد ضالّتي ، فلم أحصل إلاّ على
الصفحه ١٨٢ : وأجازوه ، ولاقرابة بينه وبين الاخرين إلاّ
أنّه أعرجي النسب ، فإنّه الحسن ابن جعفر بن الحسن بن نجم الدين
الصفحه ١٩٩ : فلم أعثر على تاريخ يبيّن لنا ذلك إلاّ أنّه
كان حيّاً عام ٧٤٠هـ. وهو وقت فراغه من تأليف كتابه منية
الصفحه ٢٠٤ : العلاّمة وأُستاذيّتهما للشيخ ابن فهد
الحلّي ، إلاّ أنّ اختلافهما في اللقب والنسب لايساعد في تأكيد هذا