الصفحه ١٠٤ :
أصحابنا بالكوفة ووجههم وعارفهم بالحديث والمسموع قوله فيه ، سُمع منه شيء كثير ولم
يعثر أحد على زلّة في هولا
الصفحه ١٠٥ :
القمّي(لم) (جش) كبير المنزلة بقم كثير الأدب والفضل والعلم يتساهل في
الحديث ويعلّق الأسانيد
الصفحه ١٠٦ : ،
كان ورد بغداد سنة خمس وخمسين وثلاثمائة ، سمع منه شيوخ الطائفة وهو حديث السنّ ، له
مصنّفات كثيرة ، لم
الصفحه ١٢٥ : : «... هو
أوّل من نشر حديث الكوفيّين بقم»(٢) ، «... هو أوّل من قصّ في المسجد»(٣) ، «... أوّل من ألقى التشيّع
الصفحه ١٢٦ : السبب(٦).
وذكر ابن داود
أحاديث قسم من الرواة بالعدد ، مثل : «روى عن الصادق عليهالسلام ثلاثين ألف حديث
الصفحه ١٢٧ :
...»(٥).
وذيل ابن داود
ترجمة قسم من رواته بعبارة «قليل الحديث»(٦) أو «كثيرالحديث»(٧). كما ذكر تسمية قسم من
الصفحه ١٣٢ :
مثل : «أحد الأركان الأربعة»(٦) ، «أحد أئمّة الحديث»(٧) ، «من الأبدال»(٨) ، «كان أحد الأبواب
الصفحه ١٣٣ : الألفاظ
هي :
«في مذهبه
ارتفاع»(٧) ، «ضعيف الحديث»(٨) ، «ضعيف»(٩) ، «ليس من
الصفحه ١٣٤ : أيضاً : «ما يسند إليه إلاّ الفاسد المتهافت»(١١) ، «حديثه ليس بذلك النقيّ»(١٢) ، «لم يكن بذاك»(١٣
الصفحه ١٤٣ : بالراء ، والأوّل أصحّ»(١).
وقوله :
«القاسم بن الحسن ... كان ضعيفاً ... غالياً ... حديثه يعرف وينكر
الصفحه ١٤٥ : مذهبه ارتفاع وحديثه قريب من السلامة ولا
أدري من أين قيل ذلك»(٦) ، «... لم يذكر بثناء أو ذمّ»(٧) ، «لم
الصفحه ١٤٩ : تارة في حديثه ويصلح أخرى ويروي
عنه الضعفاء كثيراً ، وحكى الكشّي ... أنّ عليّ بن الحسين رماه بالغلوّ
الصفحه ١٧٣ : تفرّد العلاّمة في ذكر بعض الألفاظ الجارحة لرواته ، وهي : «متروك
الحديث»(٥) «لا يعبأ بما رواه(٦)» ، أمّا
الصفحه ١٩٩ : لؤلؤة
البحرين(٣) :
«روى عنه
الشهيد الأوّل في أربعينه قائلاً : الحديث الرابع : ما أخبرني به الشيخ
الصفحه ٢٣٣ : والعروض والحديث والشعر والأدب.
من شعره