الصفحه ٨٤ : المجدِ
(فمُلاَّ
علىُّ الفائزُ القرمُ في الخلد)(١)
١٣٢٢هـ
مع المنبر الحسيني
الصفحه ١٢١ : ...»(٦) ، وقوله : «... صلّى معه القبلتين»(٧) ، وقوله : «قتل جدّه عامر مع الحسين عليهالسلام»(٨) ، وقوله : «آخى
الصفحه ١٣٩ :
نستعرض الآن الألفاظ التي استخدمها ، بعد أن يناقش آراء الرجاليّين الأوائل
ويعرضها مع الموارد
الصفحه ١٤٧ :
قول النجاشي ...»(١).
٢ ـ ذكر ابن
داود مختصرات في المتن بدون أن تذكر مع المصادر في مقدّمة الكتاب
الصفحه ١٩٣ :
، عظيم الشأن ، يروي عنه ابن مُعَيَّة».
وذكره السيّد
هادي كمال الدين في فقهاء
الفيحاء(١) قائلاً
الصفحه ١٩٤ : ، وقال ابن مُعَيَّة عند ذكر روايته عنه : درّة الفخر فريدة الدهر
مولاناالإمام الربّاني ، وأثنى عليه وبالغ
الصفحه ٢١١ : :
«الشيخ نصير
الدين علي بن محمّد بن علي القاشي ، عالم ، فاضل ، روى عنه ابن مُعَيَّة ، وقال
عند ذكره
الصفحه ٢٢٧ :
مُعَيَّة محمّـد بن القاسم ، ويروي هو أيضاً عنه».
وذكره السيّد
تاج الدين بن مُعَيَّة في إجازته الكبيرة
الصفحه ٢٢٨ : تاج الدين محمّـد بن القاسم بن مُعَيَّة.
هو الفقيه
العالم العامل والنسّابة الماهر الفاضل السيّد
الصفحه ٢٣٠ : بن مُعَيَّة الحلّي الحسني الديباجي ، نسبةً إلى بيع الديباج مثل
الزجاجي بالنسبة إلى الزجاج ، قلَّ من
الصفحه ٢٤٥ :
الداودي صاحب كتاب عمدة
الطالب ، سيّد جليل
علاّمة نسّابة ، كان صهر السيّد تاج الدين بن مُعَيَّة النسّابة
الصفحه ٢٨٨ : الشرعي ، وأشار بقوله : (اسم) إلى أنّ
التعريف لفظي لا حقيقي. وخرج بالثلاثة ما يتحقّق معه الطهارة اللغوية
الصفحه ٤٠٣ :
اللهمّ ربّ
السماوات الأرفعة ، والأرضين الممرعة ، بحقّ محمّد والثلاثة المحاميد معه(١) ، والعليين
الصفحه ٤٢٣ : من طريقة بحثه ومقارنتها مع سماء المقال فإنّ الطريقة واحدة.
كما أنّه صرّح
في الرسالة ، وأحال إلى
الصفحه ٤٤٣ : ، أو دغدغة وارتياب ، مع اشتهاره بينهم قديماً وحديثاً ، كما
قال العلاّمة المجلسي : «وكان قرب
الإسناد من