الصفحه ٤٤ : بن أبي مريم
ومحمّد بن عثمان بن أبي شيبة عن يحيى بن معين(١) : ثقة ، وكذلك قال يعقوب بن شيبة.
وقال
الصفحه ٢٢٩ : أمره ويمتثلون مرسومه ، وهذا المنصب ميراث لآل
مُعَيَّة من عهد الناصر لدين الله ، وقد كان بعض آل مُعَيَّة
الصفحه ٤٢ : المعاصر يحكم بنكارة المتن
وضعف السند في حديث علي وليّ كلّ مؤمن في تعليقه على خصائص النسائي مع أنّ الحاكم
الصفحه ٨١ :
وهو بعدُ في مقتبل العمر ، وكان هو الكافل لأخته الثانية فاطمة ويعيش معها
في بيت واحد.
وكان يمتهن
الصفحه ١١٧ : السند صحيح ، ومنهم الموثقون مع فساد مذهبهم فذاك عنده
قويّ ، ومنهم المجروحون فذاك السند ضعيف(٣) ، وقد
الصفحه ١٦٥ : ءة وسهل الانتفاع منه في البحث ،
وقد عانيت من التعامل مع خلاصة الأقوال ما عانيت ، فعند ما أبحث عن اسم في
الصفحه ١٨١ : محمّد بن مُعَيَّة الحسني
، وغيرهم من كبار العلماء والفقهاء رضوان الله عليهم أجمعين والتي سنذكر تراجم
الصفحه ٢٠٣ : المرتضى علي بن عبدالحميد بن فخار بن معد الحسيني الموسوي ، فاضل ، فقيه ، يروي
ابن مُعَيَّة عنه عن أبيه عن
الصفحه ٢٠٥ : صدوقاً ، روى الشهيد عن ابن مُعَيَّة عنه ، ويروي عن أبيه».
وعدَّه السيّد
تاج الدين ابن مُعَيَّة من
الصفحه ٢٣٥ : عنه ابن مُعَيَّة ، ويروي هو عن أبيه عن جدِّه العلاّمة».
وفي موضع آخر
قال صاحب أمل
الآمل
الصفحه ٢٨٢ : نسب إلى الأكثر ـ أو مع ما في الحياض مطلقاً ـ كما
نسب إلى الشّهيد الثاني ـ أو مع تساوي سطحَي المادّةوما
الصفحه ١٢ : وقبول حديثه هو كونه مطابقاً مع رواية أهل الحفظ والرضا وعلامة المنكر عدم
موافقته مع روايات هؤلا
الصفحه ٢٦ : : «... شهدنا مع عليّ رضي الله
عنه صفّين في ثمانمائة ممّن بايع بيعة الرضوان قتل منهم ثلاثة وستّون منهم عمّار
بن
الصفحه ٢٩ : منها أنّ لمازة كان
شاتماً سابّاً لأمير المؤمنين عليهالسلام لكنّه مع ذلك عدل عن كلمة الشتم والسبّ إلى
الصفحه ٦١ : ذلك ما نصّه : «وفي حديث لي مع الأستاذ السيّد
جواد نجل الحجّة الأكبر السيّد هبة الدين الحسيني