الصفحه ٦٨ :
محمّد مهدي ابن السيّد إسماعيل ابن السيّد صدر الدين الموسوي (ت ١٣٥٨هـ) في
نسخة العلاّمة الشبستري
الصفحه ٧٢ : ـ السيّد الأمين ـ عند ترجمته للسيّد حسّون البراقي في أعيانه ، ما نصّه : «...
وكان اجتماعي به في الصحن
الصفحه ١٦٦ :
٣ ـ في المتن :
على الرغم من
التشابه الكبير بين مادّتي الخلاصة ورجال
ابن داود ، إلاّ أنّ
هناك
الصفحه ٢٣٨ : سبحانه وكيفية سلوكهم ومجاهداتهم
ورياضاتهم وبيان نتيجة كلِّ الأعمال والأذكار في دار الدنيا والآخرة على وجه
الصفحه ٢٥٨ :
أبى الله أن
أسموا بأمٍّ ولا أب
وهو في الأدب
عمدة أربابه ، ومنار الأحبّة ولجّة عبابه»
قال
الصفحه ٢٨٤ :
«... وإمّا
المندوب من الأغسال فالمشهور غسل الجمعة : على الأظهر الأشهر ، بل عليه الإجماع في
الخلاف
الصفحه ٢٩٩ :
والعقلاء كما أشار إليه شيخنا ـ قدّس سرّه ـ في مبحث الماء الجاري (١).
وفيه أنّه لو
تمّ فإنّما هو
الصفحه ٣٤٦ : آتي جعفر بن محمد عليهماالسلام فأسلّم عليه ، وأستشيره في أمري هذا(٣) ، وأسأله الدعاء لي ، قال : فأتاه
الصفحه ٣٧٠ :
فأنتهي ، اللهمّ إنّي أستخيرك برحمتك خيرة في عافية.
ثمّ يقبض على
قطعة من السبحة ويُضمر(١) حاجته
الصفحه ٣٧١ :
تجعل لي الخيرة في هذه السبحة ، وأن تريني ما هو الأصلح لي في الدين
والدنيا. اللهمّ إن كان الأصلح
الصفحه ٣٧٦ : بهذا الدعاء :
اللهمّ إنّي
توكّلت عليك ، وتفألت بكتابك ، فأرني ما هو المكتوم في سرّك ، المخزون في
الصفحه ٣٨٧ :
الراحمين.
وإن كان شرّاً
لي في ديني ودنياي وآخرتي أن تصلّي على محمّد وآل محمّد وتسلّم عليهم
الصفحه ٤٢٨ :
وقال الشيخ في الفهرست : «عبد الله بن جعفر الحميري يكنّى أبا العبّاس(ثقة) له
كتب ؛ منها : كتاب
الصفحه ٤٤١ :
ثبوت المدح والوثاقة في الضعيف ، فأمعن النظر في المقام وإن طال زمام
الكلام ، فنرجع إلى ما كنّا
الصفحه ٤٤٤ : المذكورة في الاعتبار مثل من لا يحضره الفقيه والتهذيب ، بل بعضها أكثر اعتباراً وأشدّ اعتماداً ، وكفى بذلك
في