الصفحه ٢٨ :
وهكذا استمرّ
في شعره حتّى أطلق على أمير المؤمنين عليهالسلام كلمة هي معاكسة لـ : «خير البرية» لكن
الصفحه ٥٩ : إلى علماء النجف الأشرف في حينها(١) من إنكار وجود الإمام المهدي ـ عجّل الله فرجه ـ الذي
بشّر بظهوره
الصفحه ٢٥٣ :
الملوك والخلفاء ...».
وجاء في الأعلام(١) لخير الدين الزركلي :
«الحسن بن راشد
الحلّي تاج
الصفحه ٢٦٧ : أنّه كان حيّاً في عام ٩٣٧هـ وهو تاريخ إكمال كتابه ، والله
سبحانه العالم.
١٩٦ ـ الشيخ علي الشفهيني
الصفحه ٣٢٣ : بحراً (٢).
وكذلك الجواد عليهالسلام لمّا سأله علي
بن أسباط هذا في أمر ضيعة له تعرّض له فيها السلطان
الصفحه ٣٢٨ : .
وروى البرقي في
محاسنه أيضاً : عن ابن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن عبدالله بن
مسكان ، عن محمّد بن مضارب
الصفحه ٣٣٥ : المفيد رحمهالله في الرسالة
العزّية : لا ينبغي
للإنسان أن يستخير الله في فعل(١) شيء نهاه عنه ، ولا حاجة
الصفحه ٤٢٩ :
الثاني
: إنّه تأليف ولده محمّد بن عبد الله كما هو مقتضى كلام
الفاضل الحلّي في مستطرفات
السرائر
الصفحه ٤٣٦ :
النجاشي مجرّداً عن إيراد غمز فيه أورده في قسم الممدوحين من كتابه مقتصراً
على ذكره ، أو قائلاً (جش
الصفحه ٤٣٧ :
أقول
: ما ذكره جيّد
إلاّ أنّه ليس على اطلاقه ، فإنّه قد عنون في غير موضع أشخاص مهملين بحسب
الصفحه ٤٤٥ :
المذكورتان وإن كانتا غير تامّتين على إطلاقها بل ثبت خلاف ذلك على ما بسطنا
الكلام فيه في كتابنا في
الصفحه ٤٥٢ : الله والحميري» ، وقريب منهما ما
في ترجمة سهل بن زياد وعليّ بن الحكم وعليّ بن مهزيار وغيرهم.
وذكر في
الصفحه ٤٦٨ :
الشيعة بيد
العلاّمة الفقيد المرحوم الشيخ آقا بزرك الطهراني عندما رأى جهود علماء الشيعة
العظيمة في
الصفحه ٤٢ : أحمد الصّمي البابطيني يقول في شأن حديث
الثقلين : «في إسناده من لا يعرف»(١) وكذلك أحمد ميرين البلوشي
الصفحه ٤٦ :
إنّ عقائد ابن
تيمية الشاذّة كثيرة ولسنا الآن في مقام البحث عنها(١) ، ولكن نشير في هذا المجال إلى