الصفحه ٣٦٧ :
ربّه ، قال : «تصدّق في يومك على ستّين مسكيناً ، على كلّ مسكين صاع بصاع
النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٧٧ :
الباب السادس
في الاستخارات بالدعوات
ذكر الشهيد رحمهالله في الذكرى في الاستخارة.
ومنها
: ما
الصفحه ٣٧٩ :
قال صفوان :
وسمعت الصادق عليهالسلام يقول في الاستخارة : «اللهمّ إنّي أسألك بعلمك ، وأستخيرك
الصفحه ٣٨٠ : أستخيرك فيه
تُنيل(١) الرغائب ، وتُجزل المواهب ، وتُغنم المطالب ، وتُطيّب المكاسب ، وتهدي إلى
أجمل المذاهب
الصفحه ٤٥١ : السند المشار إليه في الكتاب المذكور عند
الكلام في وجوب الوضوء وعدمه للطواف المنذور ، والظاهر أنّه أحد
الصفحه ١١ :
الأحاديث الواردة في فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام أو صحّحها فإنّ أقلّ ما يمكن أن يذكروا في جرحه
الصفحه ١٦ :
الذهبي(١) وعدم عدالته في انتقاء وتقييم الأحاديث :
من بين علماء
العامّة الذين اتّخذوا التعصّبات
الصفحه ٣٦ :
والعامّة له ـ فإنّه قد حكم بضعف أسانيده على طريقته السابقة في إنكار
الأحاديث المشتملة على فضائل
الصفحه ٧١ : العاملي نزيل دمشق (ت١٣٧١هـ) : له
ردٌّ عليها ورد بعنوان الردّ على القصيدة البغدادية ، نظمه يوم كان في النجف
الصفحه ١٥٥ :
٢ ـ منهج
التأليف :
هناك تطابق في
البناء الهيكلي لكتابي العلاّمة وابن داود ، فقد قسّما كتابيهما
الصفحه ٢٤٣ :
١ ـ كتاب الفرقة الناجية. قال الشيخ يوسف البحراني في لؤلؤة البحرين(١) معقِّباً على هذا الكتاب
الصفحه ٢٩٧ :
٤ ـ ولا يفرُقْ
جسد المسلم عن الكافر بعد الموت ، فالنجاسة إعتبارية كما ذكرنا في النقطة السابقة
الصفحه ٣٤٧ :
الرجل : يامولاي علّمني كيف أعمل؟
فقال : «إذا
أردت ذلك فأسبغ الوضوء وصلّ ركعتين ، تقرأ في كلّ
الصفحه ٤٢٣ : في البحث الرابع : وهو أهمّ البحوث التفصيل حيث قال :
فجزؤه الأوّل المتّفق
على الرواية عن عبد الله
الصفحه ٢٤ :
وعلى وجود نفس السند في كتاب طرق حديث من كنت مولاه(١). فقد قال فيه : «بإسناد مظلم».
كذلك محقّق