الصفحه ١٩٥ : الشهيد الأوّل الذي عليه منّا المرجع والمعوّل يعتني
بشأنه الجليل كثيراً ، بحيث إنّه قال في إجازته لابن
الصفحه ٢١٦ :
ولا امتطيت
جواداً يوم معركة
وخانني في
الوغى الصمصامة الخذمُ
الصفحه ٢٤٦ : ء وأكابر الفقهاء ، ورد ذكره في
معظم المعاجم الرجالية وقد أُحيط بالإطراء والثناء لما كان عليه من الزهد
الصفحه ٣٤٣ :
فيه على السواء ، أو مخيّر فيه ولكنّ الفعل أرجح.
فلمّا وجدت
الحال مشتبهاً وجدت الروايات تتضمّن
الصفحه ٣٦٠ :
محمّد بحقّ محمّد وآله صلّ على محمّد وآله ، وخِر لي ـ في كذا وكذا ـ
للدنيا والآخرة خيرة في عافية
الصفحه ٢٦٢ : الأفاضل الأدباء. ذكره
الشيخ الأميني في
الغدير(١) قائلاً :
«الشيخ صالح بن
عبد الوهّاب بن العرندس الحلّي
الصفحه ٣٥٠ :
ولا تنصر عليّ ، واهدني إلى الخيرات ولا تضلّني(٥).
اللهمّ إن كان
الخير لي أو لفلان في كذا فخر لي
الصفحه ٤٤٨ :
مسائل خاصّة مجتمعة في كتاب مثلاً ، ولم يكن كلّ ما يرويه عنه داخلاً فيها
، مع احتمال رجوع الضمير
الصفحه ٦١ : )(٢).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) ذكر ذلك الشيخ محمّد السماوي (ت ١٣٧٠هـ) في كتابه (الطليعة) ج١ ص ١٩٤
رقم ٤٦ضمن ترجمة الشيخ
الصفحه ٣١٩ : كلامه.
الإشارة
الثانية : الرجوع إلى الاستخارات في أفعاله ليعدّ من أهل السعادات
في أحواله ، قال الله
الصفحه ٣٢٠ :
على اليمن قال وهو يوصيني : يا علي ، ما حار(١) من استخار ، ولا ندم من استشار»(٢).
وروى البرقي في
الصفحه ٤٤٧ : : «وبنصوص كثير من الأخبار ، فمنها : ما رواه الشيخ عن عليّ
بن جعفر في الصحيح عن أخيه موسى عليهالسلام قال
الصفحه ٩٨ :
١٤
ـ كتاب عدّة الناسك في قضاء
المناسك ، نظماً. وله
الكثير في الفقه غير ذلك(١).
١٥
ـ كتاب الرجال
الصفحه ٣٣٤ :
عن شهاب بن عبد
ربّه ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : «كان أبي إذا أراد الاستخارة في الأمر توضّأ
الصفحه ٣٤٢ :
ومن عجائبها :
إنّي قد بلغت من العمر نحو ثلاث وخمسين سنة منذ عرفت (١) الاستخارات فلم أر فيها ما