الصفحه ٤٠٤ :
يقول :
أقسم قسٌّ
قسماً ليس به مكتتما
لو عاش ألفي
سنة لم يلق منها سأما
الصفحه ٤١٨ : الإسلام الشفتي (صاحب مطالع
الأنوار) ، ومن هنا فإنّ
المصنّف يعبّر في كتبه عن حجّة الإسلام الشفتي
الصفحه ٤٢٧ : أنّ والد الحسين مالك ، وجدّه جامع ، ولكن مقتضى كلامه في ترجمة ولده أنّ
والد الحسين جامع وجدّه مالك
الصفحه ٤٤٠ : الاشتباهات منه فإنّه مضافاً إلى ما هو المشهور بالعيان قد وقع نظائره في
هذا الكتاب على وجه يعجز القلم عن
الصفحه ٤٧٠ : ، وقد جاءالبحث فيه معتمداً على ما ورد من كتب
الفريقين الشيعة والسنّة ، كما زوّد الكتاب بمباحث علميّة
الصفحه ٤٧٣ : المؤلّف
في كتابه هذا سبعة أبواب في فضيلة زيارة الإمام الحسين عليهالسلام بروايات مُسندة إلى الأئمّة
الصفحه ١٠ :
نظرة سريعة في أصول مباني أبناء العامة
في الجرح والتعديل
الشيخ مرتضى
الصفحه ٢٠ :
وقد نقل
العسقلاني أيضاً في
تهذيبه عن صاحب الاستيعاب عدداً من الأحاديث الواردة في فضائل أمير
الصفحه ٢١ :
رفضه»(١).
يبدو أنّ
الذهبي في انحيازه الأعمى لأسلافه وفي ظلمه لأهل البيت عليهمالسلام كان
الصفحه ٣٣ :
عائشة في ترجمة أمير المؤمنين عليهالسلام من تاريخ
دمشق(١) ، وقد نقله الفخر الرازي في نهاية الأصول
الصفحه ٤٣ :
العامّة : «حدّثنا الثقة في روايته المتّهم في دينه» ممّا يدلّل أنّ ابن
الجوزي نفسه يعترف بكون ابن
الصفحه ٨٩ :
من الشعر في حياته لبلغ أضعاف ما هو موجود اليوم من شعره ، ولكان في
مجلّدين أو أكثر.
لكن للأسف
الصفحه ٩٧ : الثلاثين»(١).
مؤلّفاته :
وقد ذكر ابن
داود مؤلّفاته في معرض ترجمته لنفسه في كتابه الرجال مشيراً إلى
الصفحه ١٢٥ :
موته ...»(١).
وأشار ابن داود
في ترجمته لقسم من الرواة إلى أنّ لهم الريادة في بعض الأعمال بقوله
الصفحه ١٩٦ : السيّد عميد الدين ثناءً بالغاً في إجازته الكبيرة(١) قائلاً :
«ومن مشايخي
الذين استفدت منهم من أراش