الصفحه ١٩٨ : ».
وذكره السيّد
علي البروجردي في طرائف
المقال(٢) قائلاً :
«السيّد ضياء
الدين أخو السيّد عميد الدين
الصفحه ٢١٢ :
وفاق على حكماء عصره وفقهاء دهره ، وكان دائماً يشتغل في الحلّة وبغداد
بإفادة العلوم الدينية
الصفحه ٢٤١ : القطيفي الأصل إلا أنّه جاء إلى العراق فوطن في الغريّ ثمّ في الحلّة ، وهو
فاضل ورع ، قيل : إنّه قد دخل عليه
الصفحه ٢٤٤ :
١٣ ـ الرسالة الحائرية في
تحقيق المسألة السفرية ، وهي أيضاً في الردّعلى فتاوى الشيخ المحقّق علي
الصفحه ٢٧٠ :
وما النفع
فيها وهي غير أواهل
ومعهدها ممّن
عهدت محيل
تنكّر
الصفحه ٢٨١ :
١ ـ منهج رياض المسائل :
كتاب رياض المسائل في
تحقيق الأحكام بالدلائل للسيِّد عليّ الطباطبائي
الصفحه ٢٩٨ : المشهور ، فلا عبرة بكمّية أحدهما كما عن المبسوط من تحديده بعدم أكثرية المضاف» (١).
النموذج
الثاني : في
الصفحه ٣٠٥ :
مقـدّمة التحقيـق
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله عدد
النجوم في السماء ، والحمد لله الباقي
الصفحه ٣٠٧ : فيها(١).
وقال الزمخشري
في الكشّاف : الخيرة من التخيرّ ، كالطيرة من التطيّر ، والمعنى أنّ الخيرة لله
الصفحه ٣١٦ : )(١).
والإستخارة
سبيل الرضا ، وعصمة من الخطأ ، ونور يُستضاء به في ظلمات الحَيرة والبلوى (إنِّ
فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى
الصفحه ٣٣٢ :
الإشارة
الرابعة : في اختلاف
مراتب الناس في الاستخارة ، قال ابن طاووس في فتح الأبواب : أكثر الناس
الصفحه ٣٦٣ : المرويّة عن النبي(صلى الله عليه وآله) وقد
مرّ ذكرها في الإشارة الثانية(٤) ، ولا بأس بإعادتها لفائدة الدعا
الصفحه ٣٨٤ :
ويسّره ، وإن كنت تعلم أنّه شرّ لي في ديني ودنياي وآخرتي فاصرفه عنّي إلى ما هو
خير لي ، ورضّني في ذلك
الصفحه ٣٨٦ : ونعم الوكيل»(٢).
ومنها
: من الكتاب
المذكور آنفاً : ما يُدعى به في الاستخارة والحاجة ، مرويّ عن القائم
الصفحه ٤٠٣ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) في الأربعين والمقتضب : اللهمّ ربّ هذه السبعة الأرقعة ، والأرضين
المربعة ـ وفي المقتضب