الصفحه ١٦٢ :
ثمّ ذكر ستّة
فصول : تناول الفصل الأوّل إجماع العصابة على ثمانية عشررجلاً لم يختلفوا في
تعظيمهم
الصفحه ١٦٤ :
فيمن وردت فيه اللعنة(١) وعددهم خمسة عشر ، والفصل الخامس عشرذكر من دعا عليه
الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٧٨ : ء هذه
العنوانات شرعت في البحث عن مخطوطها ومطبوعهافي المكتبات العامّة والخاصّة ، وبعد
مدّة ليست بالقصيرة
الصفحه ٢١٨ : بـ : ابن نعيم الحلّي.
جاء في فقهاء الفيحاء(١) :
«... ولد الشيخ
شمس الدين محمّـد بن الحسن بن محمّـد بن
الصفحه ٢٢٨ :
وذكره السيّد
الخوئي في معجم
رجال الحديث(١) حاكياً قول صاحب الأمل فيه. رحمه الله تعالى.
أقول
الصفحه ٢٣٧ : أو مصنّفات في مجالات العلم الاُخرى ، من أمثالهم الشيخ
صالح ابن العرندس والشيخ الخليعي وابن حمّاد
الصفحه ٢٣٩ :
فإنّه كالغذاء للروح ، ولا يزال في نموٍّ إلى أن يصير شهوداً بعد أن كان
علماً ، ويتمّ وجود النفس
الصفحه ٢٤٩ :
٢ ـ كتاب المقتصر ، وهذا الكتاب وصفه السيّد محمّـدصادق بحرالعلوم في تعليقته
على كتاب رجال
بحر
الصفحه ٢٥٢ :
ذكره صاحب روضات الجنّات (١) في ذيل ترجمة جدّه نجم الدين جعفربن محمّـد بن نما
قائلاً :
«وله
الصفحه ٢٥٦ :
رأيته في الخزينة الموقوفة الرضوية».
وجاء في الأعلام للزركلي(١) :
«الحسن بن
محمّـد بن علي
الصفحه ٢٦٣ :
وذكره الخاقاني
في شعراء
الحلّة(١) قائلاً :
«هو الشيخ صالح
بن عبد الوهّاب الحلّي الشهير بابن
الصفحه ٢٦٦ :
«ومنهم الشيخ
عبد السميع بن فيّاض الأسدي صاحب كتاب تحفة الطالبين في أُصول الدين وكتاب الفرائد
الصفحه ٢٨٢ : موضوع البحث اقتضاها تهافت الدليل أحياناً. قال المصنّف :
«وفي اعتبار
الكرّية في المادّة خاصّة ـ كما
الصفحه ٢٩٠ : له تأثير في استباحة بعض العبادات. فيدخل الصوم
والإحرام للحجّ بالإضافة إلى الصّلاة فيها.
٣ ـ وفي
الصفحه ٣٢٢ : في كتابه فتح الأبواب بين ذوي
الألباب وبين ربّ الأرباب ، أمثالا يعرف بها فضل مشاورته تعالى.
منها