الصفحه ٥٠٧ :
والتحيّز في مكان ونحوها ممّا يلزم الحياة والجسم عقلا أو عادة فكيف يثبت به ما
يترتب على هذه اللّوازم من
الصفحه ٥١٤ : القول بالأعم واردة في مقام بيان أحكام أخر كالتشريع أو بيان الفضيلة
أو الخاصيّة أو نحو ذلك (قوله) لا فرق
الصفحه ٥٢٢ :
خلوها منها أو نحو ذلك وإن شئت قلت إنّ الله تعالى قد لاحظ جميع أفراد
المياه المختلفة ذاتا أو صفة
الصفحه ٥٢٥ : جروا في باب الشروط على طبق
اللّغة مثل قولهم من تيقن بالطهارة ثمّ شك فيها يبني عليها أو نحو ذلك (قوله
الصفحه ٥٢٩ : والمعارضة على النحو الّذي قرره المصنف رحمهالله في آخر كلامه فلاحظ ولا تغفل والله أعلم (قوله) والمراد به
الصفحه ٥٣٠ : الزّمان اللاّحق على
النّحو الّذي كان معروضا ومحمولا عليه في القضيّة المتيقّنة السّابقة فإن كان
معروضا
الصفحه ٥٤٨ : والتشهد والقيام دون مقدّماتها كرفع
الرأس من السّجود والنّهوض للقيام والانحناء للرّكوع ونحوها فإذا شكّ في
الصفحه ٥٥٠ :
فيه شطرا أو شرطا بأن يشك في حصول الانحناء إلى الحدّ الشّرعي وعدمه أو نحو ذلك
وثالثة في حال الهويّ إلى
الصفحه ٥٥٤ : إلى الصّلاة لإجماعهم على اعتبار وقوعها بطهارة واحدة
في صحّتها أو نحو ذلك استأنف العمل فلا بدّ من
الصفحه ٥٥٦ : وإلاّ فالعود في مثل المقام أعني
أفعال الصّلاة ونحوها من العبادات والإتيان بالمشكوك فيه يحتاج إلى العلم
الصفحه ٥٦١ : فيه بالأعمّ الأغلب كما يشعر
به قوله ونحو ما غلبت عليه طبيعتها ففيه مع تسليم الغلبة أنّه لا اعتبار بها
الصفحه ٥٧١ : الوكالة الواجبات الكفائية كالصّلاة على الميّت وغسله
وكفنه ونحوها لأن سقوط الوجوب عن الغير بفعل من يقوم به
الصفحه ٥٧٦ : تحقق الأمانة إلاّ مع قبول قولهم
ومنها إخباره بكون الجدي من المستقبل على الجهة الموجبة للقبلة ونحوه من
الصفحه ٥٧٨ : انضمام الغير أو كونه مرضيّا أو نائبا
أو نحو ذلك فيكون إمّا قبوله من حيث التماميّة أو الجزئية لغير العلم
الصفحه ٥٨١ :
ونحوه حرمة العصير قبل ذهاب ثلثيه بالنار بحيث لم يظهر شموله لصورة ذهاب
ثلثيه بالهواء ولذا صار هذا