الصفحه ١٩٤ : ونحوه لأنّه إذا نهى الشّارع عن العمل بالظنّ الحاصل منه فمقتضاه
تعيّن الرجوع في مورده إلى الأصول والقواعد
الصفحه ١٩٨ : العمل بمظنوناته على نحو ما ذكره المصنف رحمهالله (قوله) ذكر المحقق القمي رحمهالله إلخ ذكره في مقام
الصفحه ٢١١ : من لزوم
التّصويب واللغويّة أنّما يحصل بالتزام كون الواقع مطلوبا بهذه الطّرق على نحو ما
عرفت وستعرف
الصفحه ٢١٥ : ونحوه ولا ريب أنّ العقل إنّما يستقل
بوجوب الأخذ بما يحصل معه الظنّ بالبراءة قلت نعم لكن لو بني على هذا
الصفحه ٢١٦ : الطّريقيّة والوصول إلى الواقع غالبا والأوّل
مستلزم للتصويب والظّاهر إجماعهم على بطلان هذا النحو من التّصويب
الصفحه ٢١٩ : الملازمة مطلقا
أنّه لا ريب أنّ حكم الشّرع على طبق حكم العقل إنّما هو على نحو ما حكم به العقل
فإن كان على
الصفحه ٢٢١ : ء أو طريق تعبدي آخر كما يشهد به اعتباره لأمارات خاصّة مثل البيّنة
واليد والسّوق ونحوها وإن حصل الظنّ
الصفحه ٢٣٤ :
عنها لأجل غلبة مخالفتها للواقع عنده على نحو ما تقدم في الوجه السّابع من وجوه
استثناء القياس (قوله) هذا
الصفحه ٢٣٧ : ورحيما وجوادا
ونحوها وأمّا الصّفات الثّبوتية فثمان قد نظمها بعضهم بالفارسيّة
عالم وقادر
وحيّ مريد
الصفحه ٢٤٠ : وكبرى على نحو ما عند
العالم بطريق الاستدلال وأخرى يحصل من المقدّمتين المترتبتين في الطّبع إذ هيئة
الشّكل
الصفحه ٢٤١ :
مصرّ وإمّا مصرّ غير معاند وأربعة أقسام للمقلد الظانّ في الباطل على نحو ما عرفته
في سابقه فهذه أربعة عشر
الصفحه ٢٤٣ : (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ) وقوله عليهالسلام المؤمنون عند شروطهم ولا ضرر ولا ضرار ونحوها إلاّ بعد
عمل أكثر
الصفحه ٢٤٩ : الكتابة كالكتب
المكتوب فيها ذلك أم من العلائم كما في المدارس والمساجد ونحوها أو بأخبار من لم
تثبت عدالته
الصفحه ٢٥٧ : تستعمل للدلالة على استمرار خبرها لاسمهما نحو وكان الله
عليما حكيما أي لم يزل عليما حكيما في الماضي والحال
الصفحه ٢٦١ :
الإتلاف أو اليد ونحوه فهو إنّما يصير قرينة على ارتكاب خلاف الظاهر في خبر الرفع
بمقدار مدلوله وهو ما ذكرناه