الصفحه ٢٣٣ : كان حقّا ثابتاً)
، هو نفس المال وحمله على الأخذ خلاف الظاهر ، كما ظاهر الميراث في صدر الرواية هو
العين
الصفحه ٢٣٤ : بالاستدانة كلّي لا يتشخّص إلّا بتشخيص المديون
نفسه ، وتشخيصه بتشخيص الحاكم الجائر أو الدائن قبل حلول أجله
الصفحه ٢٤٥ : الظلم على النفس ولو مرّة في العمر فأيّ عادل يخلو من
ذلك ، وإن أُريد انتفاء الظلم مطلقاً فهذا مختصّ
الصفحه ٢٤٦ :
متّصفاً بعلم الأخلاق الذي هو السبب الكلّي للقرب من الملك الخلّاق ، وهو تحلية
النفس بالفضائل وتخليتها من
الصفحه ٢٦٣ : إلى
المجتهد نفسه بالأولويّة. ويؤيّده إطلاق قوله (عليهالسلام) : (إنّ لنا في كلّ خلق عدولاً ينفون عنّا
الصفحه ٢٦٤ : كانت
الإباحة فعلى الأوّل يجب الإعلام دون الثاني ، وكذا الحال بالإضافة إلى المجتهد
نفسه.
الصفحه ٢٨٣ : ، وإن كانت مع استعمال ذلك
الشيء ، وأمّا نفس ذلك الشيء إذا كان باقياً فلا يحكم بعد ذلك بطهارته ، وكذا في
الصفحه ٢٩٣ :
أو نحو ذلك يجب أن يعمل بمقتضى تقليد الموكّل لا تقليد نفسه إذا كانا مختلفين ،
وكذا الوصي في مثل ما لو
الصفحه ٣٠٤ : البائع أيضاً) ،
قال السيّد
الحكيم : بل يصحّ ولكلّ منهما العمل بمقتضى تكليف نفسه ، وكذا الحكم فيما بعده
الصفحه ٣٢٢ : الناقل لرأي
المنقول عنه أضبط من نفسه كما شاهدنا ذلك بالنسبة إلى بعض الأعلام المرحومين ، هذا
كلّه مع عدم
الصفحه ٣٢٤ : إذا
كانت الكتابة بخطّ المجتهد نفسه ، أمّا بخطّ غيره وطبع المطبعة فإنّها
الصفحه ٣٣٩ : ، ومن ثمّ لا يلزم في
تحقّقه أخذ الرسالة والالتزام بالعمل أو نفس العمل ، وإن كان ذلك من لوازمه أو
الصفحه ٣٦٦ : المجتهد نفسه نتيجة القول اللغوي عند رجوعه إلى اللغة والإعراب
والبناء من النحوي ، وهكذا ثَمَّ تطبيق
الصفحه ٣٦٩ : لوحظت بلحاظ نفسها ، وأمّا بلحاظ ما يترتّب عليها من الأحكام فلا
فرق بينها وبين الموضوعات المستنبطة
الصفحه ٣٧٢ :
البروجردي : الأقوى جواز التقليد في الموضوع المستنبط مطلقاً ، لأنّه راجع إلى
التقليد في نفس الحكم.
وفي قوله