الصفحه ٥٤ : الأعمال الخارجية. وكذلك كونه
مأموناً ، فإنّ الأمن وإن كان بمعنى اطمئنان النفس وسكونها في مقابل اضطرابها
الصفحه ٦١ : امرأته واستشهد شاهدين ناصبيين؟ قال : كلّ
من ولد على الفطرة وعرف بالصلاح في نفسه جازت شهادته (١).
فإمّا
الصفحه ٦٥ : النفس باعثة على ملازمة التقوى بإتيان الواجبات وترك المحرّمات وهو
المختار. والأحوط مراعاة المروّة أيضاً
الصفحه ٧٦ : كالنظر والقبلة
__________________
(١) النساء : ٣١.
(٢) الوسائل : باب ٤٥ من أبواب جهاد النفس
الصفحه ٨٠ : العزيز بالمطابقة والتصريح
__________________
(١) الوسائل : الباب ٤٥ و ٤٦ من أبواب جهاد النفس ، الحديث
الصفحه ٨٦ : .
__________________
(١) الوسائل : الباب ٤٣ من أبواب جهاد النفس ، الحديث ٨.
الصفحه ٨٨ : اختلف
الأعلام في اعتبارها في الكاشف وهو حسن الظاهر الكاشف عن العدالة ، أو في المنكشف
وهو نفس العدالة
الصفحه ٩١ : النفس عن الدناءة التي لا تليق بأمثالها.
فالمروّة بهذا
تكون صفة اعتبارية تختلف حسناً وقبحاً باختلاف
الصفحه ٩٤ : محرّم شرعاً. إذ كما يحرم على المكلّف أن يهتك غيره كذلك يحرم
عليه أن يهتك نفسه لأنّه أيضاً مؤمن محترم
الصفحه ١٠٠ : ولد على الفطرة وعرف بالصلاح في نفسه
جازت شهادته. بناءً على أنّ الصلاح هو حسن الظاهر.
وكذلك الخير في
الصفحه ١٤٠ : يحرم عدم التعلّم ، وإن
كان وجوبه النفسي غير بعيد.
الصفحه ١٦٧ : بأنّه تارةً يقع في وظيفة المقلّد عند نفسه ،
أي باعتبار عقل العامي وشعوره ، وأُخرى في نظر المجتهد إلى
الصفحه ١٧٢ :
استناد إلى فتوى المجتهد ، والاستناد فعل اختياري قائم بالنفس فإن كان
للتقليد أثر في المقام فلا فرق
الصفحه ١٧٣ : نفسه وقابلاً للانقسام وهو لا يتصوّر في
الأمر الجزئي الخارجي ، نعم يمكن إرجاع الاشتراط في مثل المورد
الصفحه ١٨٢ : له بموافقته وإشرافه ونظره ، فلو كان بخطّ نفسه فهي وزان ما
يسمع منه مشافهةً ، وإن كان بإمضائه وملاحظته