الصفحه ٧٣ : الصغيرة فقد
اختلف الأعلام في ذلك كما مرّ تفصيله ، إلّا أنّه يقع الكلام في معرفة أحدهما عن
الآخر ، وما هو
الصفحه ٩٨ :
المقام السابع
في طرق معرفة العدالة
قال السيّد
اليزدي (قدسسره) : ويعرف بحسن الظاهر الكاشف
الصفحه ١٢٨ : ء وفاقداً لجميع
ما يضرّ به ، مع عدم معرفة الأجزاء والشرائط والموانع تفصيلاً.
ويصحّ الامتثال
الإجمالي إذا
الصفحه ٢٢٦ : حلالنا
وحرامنا) ، وظاهرها اعتبار العلم والمعرفة الفعلية بالأحكام الشرعية
الصفحه ٢٤٤ : العدالة في القاضي.
الثاني : طرق
معرفة عدالته.
أمّا المقام الأوّل :
فقد ذكرنا
تفصيل الكلام في اشتراط
الصفحه ٢٤٧ : ، وأُذنه : الفهم ، ولسانه : الصدق ، وحفظه :
الفحص ، وقلبه : حسن النيّة ، وعقله : معرفة الأشياء والأُمور
الصفحه ٣٥٥ : الاحتياط
ومعرفة موارده يكون متعسّراً بل متعذّراً لأهل العلم فكيف بغيرهم ، فعند تعارض
الصفحه ٣٦١ : الأعظم الشيخ الأنصاري
(قدسسره) في المقام ستّة أقوال من حيث وجوب مطلق المعرفة أو
الحاصل من خصوص النظر
الصفحه ٣٦٢ : الدين على نحوين : ما يجب الاعتقاد بها مطلقاً كمعرفة الله سبحانه ومعرفة
النبيّ والوصيّ والمعاد ، وما يجب
الصفحه ٣٦٨ : الاجتهاد في الأحكام هو معرفة هذه العلوم لا الاجتهاد فيها ،
وكم فرق بينهما.
التقليد في الموضوعات المستنبطة
الصفحه ٤٠٣ : ................................................................ ٣٥٢
المسألة الحادية عشر في المنهاج
طرق معرفة المجتهد والاعلم
(٣٥٣ ـ ٣٨٦)
(المسألة
العشرون في
الصفحه ٤٠٨ : السابع ـ في طرق معرفة العدالة ........................................ ٩٨
ثبوت العدالة بالبيّنة
الصفحه ٣٣ : طمعاً في
الجنّة ، أو امتثالاً لأمره وأنّه أحقّ بالعبادة وشكراً وحبّاً له ، وكلّ ذلك يرجع
إلى حبّ النفس
الصفحه ٢٠٥ :
للشرائط ، وأُخرى من جهة نفس المكلّف بأن كان تقليده عن حجّة شرعية أو
غيرها؟ ثمّ الشكّ تارةً في نفس
الصفحه ٢٩٨ :
اجتهاد نفسه.
وفي قوله : (لا
تقليد نفسه) ، قال الشيخ آل ياسين : بل يعمل بالأحوط منهما على الأحوط