الصفحه ٢٤ : مع عدم الإصرار على الصغائر. وحكي ذلك
عن ابن حمزة في الوسيلة وأبي الصلاح والمجلسي والسبزواري وغيرهم
الصفحه ٢٨ : تقرّب
عهده بالبلوغ وعدم تنبّهه للمعاصي مع عدم حصول ملكة راسخة فيه يكون عادلاً ، وكذلك
مَن لم يذكر
الصفحه ٢٩ : على ملازمة التقوى العام أي إتيان الواجبات وترك المحرّمات مع مراعاة المروّة
على قول ، أو بعبارة أُخرى
الصفحه ٣١ : اخرى :
إنّ المكلّف وقتئذٍ لا يمكن الوثوق باستقامته ، لأنّه قد يستقيم وقد لا يستقيم مع
أنّ المعتبر في
الصفحه ٣٣ : بوعظ واعظ مثلاً ، وربما تكون ثابتة في النفس في طول الزمان مع النزاع النفسي
بين الشهوة الحقّة والشهوة
الصفحه ٣٦ : صاحب الملكة كالعفاف والستر والصلاح والمأمونية والخيّر والصائن ، مع
الإجماع على عدم اعتبارها زائدة على
الصفحه ٤٢ : يقول لا صلاة
لمن لا يصلّي في المسجد مع المسلمين
الصفحه ٤٥ : لم يذكر الرجل بمدحٍ مع كثرة ما يروي ويروى عنه لاشتهاره
بالوثاقة وكأنّه مفروغ عنه بأنّه ثقة ثبت
الصفحه ٤٦ : المفيد والشيخ الطوسي عليهم الرحمة مع كثرة الرواية عنه
فإنّه لا يبقى الشكّ في وثاقته أصلاً
الصفحه ٥٢ : مرضيّاً ومعه شاهد آخر.
وفي خبر قاسم
بن سليمان.
فقال أبو عبد
الله (عليهالسلام) : كان أبي يقول : إذا
الصفحه ٥٣ : والصلاح والمأمونية والمرضي
والخيّر والصائن مع الإجماع على عدم اعتبارها زائدة على العدالة) غير منطبقة على
الصفحه ٥٤ : النفسانية في شيء.
كما أنّ الخيّر هو الذي كانت أعماله خيراً ، والصائن من ترك المعاصي مع وجود
المقتضي
الصفحه ٦٢ : لأجزنا شهادة الرجل إذا
علم منه خير مع يمين الخصم في حقوق الناس.
فعلمنا منه
الخير يدلّ على الاستمرارية
الصفحه ٦٤ : الله (صلىاللهعليهوآله) قال : لا صلاة لمن لا يُصلّي في المسجد مع المسلمين
إلّا من علّة ، ولا غيبة
الصفحه ٦٥ : يعفور ، أو يكون المراد معناها
العرفي فيما لم يظهر لها بيان من الشارع المقدّس مع ترتّب أحكام وآثار عليها