الصفحه ٤٠٢ :
(المسألة السادسة عشرة في العروة)
حكم عمل الجاهل المقصّر الملتفت
(٣٣٠ ـ ٣٣٦)
آراء الاعلام
الصفحه ٤٠٣ :
المسألة العاشرة في المنهاج
حكم تقليدغير المجتهد
(٣٤٩ ـ ٣٥٢)
(المسألة
التاسعة عشرة في العروة
الصفحه ٤٠٧ : ء ....................................................................... ٧
المسائل الرابعة عشرة ـ السادسة عشرة في المنهاج
تعريف العدالة
(١٥ ـ ١١١)
(المسألة
الثالثة والعشرون في
الصفحه ٤١٠ :
المسألة التاسعة عشرة في المنهاج
وجوب تعلّم المسائل
(١٣٣ ـ ١٤٠)
(المسألة
الثامنة والعشرون في
الصفحه ١٦ :
(المسألة الثالثة والعشرون في العروة)
تعريف العدالة
قال المحقّق السيّد اليزدي (قدسسره
الصفحه ١٢٠ : من الزمان كان كمن لم يقلّد أصلاً ، أي بحكم من
لم يقلّد ، وقد مرّ في المسألة السادسة عشر من العروة
الصفحه ١٩١ : الاحتياط على العامي من دون فرق بين أن يتردّد الأعلم بين اثنين أو
عشرة مثلاً ، وبين غيره من الفروض ، ولا
الصفحه ٢٦٠ :
المسألة الثامنة والعشرون في المنهاج
و
(الثامنة والأربعون
في العروة)
حكم نقل الفتوى خطأً
الصفحه ٩٦ : المتشرّعة ويعدّ منقصة دينية في حقّه ، وأنّه لا أُبالي أو خفيف العقل.
والمختار كما
عليه الاشتهار أنّ الأحوط
الصفحه ٩٠ :
والأزمنة والأمكنة. أو ما تدلّ على عدم مبالاة مرتكبها بالدين. أو بما يدلّ على
أنّه سفيه ضعيف العقل لا يعرف
الصفحه ١٣٨ : بالدين فيستحقّ العقاب
، وأنّه من المحرّمات فيوجب الفسق ، وأُجيب بعدم التزام الشيخ بذلك ، كما لا دليل
على
الصفحه ٥١ : بعدم القدرة ، كما أنّ الصلاة عمود
الدين إن قُبلت قُبل ما سواها ، وإن رُدّت رُدّ ما سواها ، كما أنّ
الصفحه ٧٤ :
ثمّ لا بدّ من ضابط شرعي لتعيين الكبائر من الصغائر.
وقد اشتهر بين
الأعلام تقسيم الذنوب والآثام
الصفحه ١٠١ : أمارة تعبّدية على العدالة الواقعية كخبر الثقة.
ويدلّ على ذلك
إطلاقات النصوص ، نعم ، لا تشمل صورة الظنّ
الصفحه ٢٣ : بين التهوّر والجبن ،
وفضيلة النفس الناطقة بما هي عقل عملي هي العدالة وقيل لا إفراط ولا تفريط فيها ،
بل