الصفحه ٦٩ : بالتبعيض مبنى على وجوب الاحتياط عقلا وقد تقدم تزييفه وبعد هذا اقول ان المفروض دلالة الدليل على وجوب
الصفحه ٧٦ : فى التفريع بترتب العقاب على ترك الامتثال لو كان فى حال الظن او الشك دون ما لو كان فى حال الوهم
الصفحه ٧٨ : على المكلفين ولو كفاية من الامور الشاقة جدا خصوصا فى هذه الازمنة فهل السبب فيه الا تقصير المقصرين
الصفحه ٨٧ : لم يقع على العمل باصل البراءة فى خصوص مورد او فى جميع الموارد بل انما وقع على امر كلى هو العمل باصل
الصفحه ١١٧ : الاخبار الاخيرة كلام اخر لا باس به ومقتضاه دلالة منطوق اية النبا على اعتبار الخبر الضعيف المنجبر بالشهرة
الصفحه ١٤٨ : الصحيح بافادة الظن بالواقع وعدم ابتنايه على التقية بخلاف اخواته الثلاثة اعنى الخبر الموثق والحسن والقوى
الصفحه ١٩٥ : بتساوى الظنون فى جواب السيد المرتضى بل من باب دعوى الاجماع على انه كلما تعذر العلم يقوم الظن مقامه
الصفحه ٢٢٨ : كون قبح اختيار الموهوم من جهة لزوم القبح على الشارع فى تجويز العمل بالموهوم او ايجابه لكن نقول انه
الصفحه ٢٨٠ : ما ذكره الوالد الماجد ره لكنه ليس بصحيح هذا بناء على لزوم نقد الطريق والا فلا اشكال فى الصحة ورويه
الصفحه ٢٩٣ : الحمل والفصال واما كونها اقل مراتب الحمل فلا يتاتى من ذلك مع انه يمكن منع الدلالة على تحقق الحمل بستة
الصفحه ٣٠١ : الواضع فى باب حمل اللفظ على معناه بل يحمل السامع اللفظ على ما يظن بارادته او قصد افادته منه من عند
الصفحه ٣٠٧ : دلالته على تعاهد التعليق بحيث يكون الدلالة على الخروج بالاستلزام كما هو المعروف والمتعارف ويدور
الصفحه ٣٥٦ : وكذا التخصيص بالصفة على القول بعدم اعتبار مفهومها ان المشابهة فى الاول ازيد لشركة الاستثناء مع الشهرة
الصفحه ٤٠٠ : واجمعت الطايفة على ترك العمل به ومنها ما رويه فى التهذيب فى زيادات الصلاة فى باب احكام السهو بالاسناد عن
الصفحه ٤١٥ : الاستدلال على لزوم الاخذ بالراجح دلالة او صدورا بعد البناء على عدم حصول الظن منه بالواقع فعلا بحديث