الصفحه ١٣٣ : العدالة على ما شرحناه فى الرسالة المعمولة فى ثقة فضلا عن جعل الشهيد الثانى فى الرعاية الفرق بين
الصفحه ٢٢٣ : الادراك من جهة القصور فى الشيء بعدم اشتماله على جهة الحسن والقبح لا قصور العقل بعدم الادراك وكذا
الصفحه ٢٣٤ : التحريص على الاحتياط وبان سيرة الشارع مستمرة على التعويل عليه فلو لا انه حجة فى نظر الشارع ما بنى قواعد
الصفحه ٢٣٨ : والاطاعة الانباء على موضوعية العلم الدخيلة فى الامتثال والاطاعة ويظهر فساد القول بالموضوعية بما مر
الصفحه ٢٥٦ : جواز العمل بالظن فى الجملة فيجب الاقتصار على الظن القوى المعبر عنه بالوثوق والا من مع انه يمكن استفادة
الصفحه ٢٨٣ : فى الاخبار وبعد ما مر اقول انه يمكن ان يقال ان العموم بناء على كونه من باب التمهيد لاستثناء يكون
الصفحه ٢٩٧ : اللفظ عن ارادة المعنى من لفظ اخر بناء على القول باستقلال القرينة فى الدلالة على المعنى المجازى لا
الصفحه ٣٠٣ : بالاستقلال واما فى باب المجاز فالباعث على حصول الظن بكون المراد من الاسد فى رايت اسدا يرمى مثلا هو الرجل
الصفحه ٣٠٦ : كان الطريق الى تفسير الامام عليه السلام ظنيا فان كان الطريق الى تفسير المفسر قطعيا فيظهر حاله بما
الصفحه ٣١٣ : قيدا فى سواله ويجيب المعصوم عليه السلام بالاثبات او النفى على وجه الاطلاق فالتقييد نظير التفسير لكن
الصفحه ٣٥٩ : المستوعب من الحكيم فلا بد فيه من ارتكاب التاويل باقرب الوجوه على القول بعدم الجواز وبما مر يظهر
الصفحه ٣٦٣ : فلا يبتنى الامر على الخلاف فى اعتبار الظن الشخصى والظن النوعى اذ لا يتاتى العمل بالعموم بناء على
الصفحه ٤١٧ : ان المدار فى ترجيح احد الخبرين المتعارضين على ما يوجب تعيين الحكم الواقعى فى مفاد احدهما وغلبة
الصفحه ١١ : ما لا دليل على وجوبه ولا على امتناعه لا ينبغى ان ينكر بل يترك فى بقعة الامكان هو الامكان العقلى الذى
الصفحه ٣٤ : اثر الوضوء والغسل واما ما دل على البدلية على سبيل الاطلاق فلا بد من حمله على البدلية فى مطلق الاثر