الصفحه ٣٩٧ : والتكرار الخارج عن قانون البلاغة مع اسناد القول الى الامام عليه السلم فيكون كذبا وعن العلامة فى المنتهى فى
الصفحه ٨ : بالاضمار كما فى دلالة الاقتضاء قوله ولو كانت لم تكن مجعولة فيه ان المدار فى جعل الاحكام بناء على طريقة
الصفحه ٩ : الاغماض عن القول بعدم الجواز فالمشهور الجواز استدلال بوجوه ومقتضاه الاتفاق على جواز عدم قضاء الحاكم بعلمه
الصفحه ١٤ : كالفتوى على القول بكون اعتبار التقليد من باب الظن او بشرط الظن لو قيل به ولعله مقالة بعض الاعلام او التعبد
الصفحه ٥٨ : بالبسملة وصلاة الجمعة ونحوهما بالجمع غاية الامر ممانعة القول بوجوب قصد الوجه عن امكان الاحتياط الا انه
الصفحه ٨٣ : ينافى مراعاة الاحتياط لو كان القول به منافيا للقول بالاحتياط وعلى اى حال يتطرق القدح فيه بان قصد
الصفحه ١٣٧ : مقرونا به نعم لو افتى الشخص بطبق الظن المذكور فهو حرام لدخوله فى القول بغير علم بل مثله ما لو فعل الشخص
الصفحه ١٤٦ : قوله فالرجوع الى ما يكون اقرب اليه مفادا هو الاعتبار باعتبار كونه مستفادا مما دل عليه ومفادا له اى من
الصفحه ٢٤٦ : او نقلية واستظهر الشهيد فى الذكرى القول بالحجية واختاره بعض الفحول مع افادة المظنة لكن ظاهر بل بلا
الصفحه ٢٥٦ : حجية هذه المرتبة من النصوص مثل قوله عليه السلم لا تصل الا خلف من تثق بدينه وامانته وقوله عليه السلم اذا
الصفحه ٢٦٧ : يلزمه القول باعتبار الظن فى المقام ينقدح بانه ان كان الغرض ان من قال باعتبار مطلق الظن بالحكم حتى الظن
الصفحه ٢٧٢ : الرسالة المعمولة فى الجهة ومع ذلك غاية ما يتاتى من الوجه المذكور انما هى الاختلاف بالاعتبار ومقتضى قول
الصفحه ٣٣٥ : عنه قطعا بناء على طريقة الخاصة من كون حجية الاجماع من جهة الكشف عن قول الشارع فالمرجع الى قول
الصفحه ٣٣٩ : فقال عليه السلم براسه نعم ومثل هذا فى المحاورات كثير قوله ليلا يسمعه المخالفون الحاضرون فى المجلس قال
الصفحه ٣٥٢ : هو القول باعتبار الظن الشخصى والظاهر بل بلا اشكال ان القايل باعتبار الظن النوعى لا يعمل بالاطلاق مع