الصفحه ٤٢٥ : بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ
يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَلكِنْ إِذا دُعِيتُمْ
الصفحه ٣٣٨ : نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى
أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ
الصفحه ٤٨٩ : (٦)
وَما
يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٧)
فَأَهْلَكْنا
أَشَدَّ مِنْهُمْ
الصفحه ١٦٢ : عَلى قَوْمٍ كافِرِينَ (٩٣)
وَما
أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها
الصفحه ١٩٠ : عند النبيّ صلىاللهعليهوآله إلّا تسعة نفر أو عشرة : عليّ وعقيل والعبّاس وولداه
وبنو الحارث بن عبد
الصفحه ١٣٤ : ) من الشّجر والنبات. وقيل : الحجر. (إِلَّا فِي كِتابٍ
مُبِينٍ) : في اللّوح المحفوظ المحتوي على كلّ
الصفحه ٢١ : : ما الهدى إلّا ما نحن عليه ،
فاتّبعونا. فقال النبيّ : (بَلْ
مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً) ؛ أي : مسلما
الصفحه ٦٨ : النبيّ ويقول : قتلت محمّدا. وصاح صائح : ألا إنّ محمّدا قد قتل. قيل :
إنّ ذلك إبليس اللّعين. وتفرّق أصحاب
الصفحه ٥٤٩ : بالصّورة. فقال عليّ : ليقم الّذي كتب هذا الكتاب ،
وإلّا فضحه الوحي. فقام حاطب يرعد. فقال النبيّ
الصفحه ٥٨ :
إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ
وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ١٨٧ : ، لا يؤدّيها إلّا أنت أو رجل
منك. فأمر عليّا عليهالسلام بأخذها من أبي بكر. فركب العضبا ناقة النبيّ
الصفحه ٤١٨ :
ومن سورة الأحزاب
مدنيّة.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ
الصفحه ٥٤٦ : الْمُفْلِحُونَ (٩)
[٤]
(شَاقُّوا
اللهَ) : خالفوه وعادوه.
[٥]
(مِنْ
لِينَةٍ) : نخلة. وقيل : كلّ النخل إلّا
الصفحه ١٨ : يَدْخُلُوها إِلاَّ خائِفِينَ
لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ (١١٤
الصفحه ١٤٢ : كُلَّ شَيْءٍ
قُبُلاً ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ
يَجْهَلُونَ