الصفحه ٤٨١ : مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ
حَمِيدٍ (٤٢) ما يُقالُ لَكَ
إِلاَّ ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ
الصفحه ٤٨٦ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها
الصفحه ٥١٢ :
بَلْ كانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (١٥)
[١٠]
(إِنَّ
الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ) يوم الحديبيّة في
الصفحه ٥٢٨ : كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى (٥٢)
وَالْمُؤْتَفِكَةَ
أَهْوى (٥٣) فَغَشَّاها ما
غَشَّى (٥٤) فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ٥٣٠ : )
كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ (٣٣)
إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ
الصفحه ٥٤٤ : لَكُمْ
وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلى شَيْءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ (١٨)
اسْتَحْوَذَ
عَلَيْهِمُ
الصفحه ٥٨٤ : يَخْشاها (٤٥)
كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَها لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها (٤٦)
[١٣
الصفحه ٥٩٨ : ء
الدنيا ، ثمّ أنزل على النبيّ صلىاللهعليهوآله متفرّقا في ثلاث وعشرين سنة بحسب الحاجة والمصلحة. (فِي
الصفحه ١٤ : خيبر لمّا هزمتهم غطفان تدعو : «اللهمّ بحقّ
النبيّ الأمّيّ الّذي وعدتنا به أن يجيء في آخر الزمان إلّا
الصفحه ٤٧ :
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا
يَقُومُونَ إِلاَّ كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ
الصفحه ٦١ : وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا
نُفَرِّقُ
الصفحه ٦٣ : حَقَّ تُقاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ
إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٠٢)
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً
الصفحه ٨٤ : ، وإلّا لتدبّروا الفرقة
بعد إذن الزوجين.
[٣٦]
(وَلا
تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً) : معه أحدا في العبادة
الصفحه ٩٤ : جَهَنَّمُ
وَساءَتْ مَصِيراً (٩٧) إِلاَّ
الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ لا
الصفحه ١٠٤ :
إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا