الصفحه ١٩٣ : ءُ أَعْمالِهِمْ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ (٣٧)
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قِيلَ
الصفحه ١٩٦ : وَما هُمْ مِنْكُمْ وَلكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ
(٥٦) لَوْ يَجِدُونَ
مَلْجَأً أَوْ مَغاراتٍ أَوْ
الصفحه ٢٠٤ : بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ
وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٢٣٣ :
يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ
فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ (٩٨
الصفحه ٢٤٨ : خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلا
تَعْقِلُونَ (١٠٩)
حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا
الصفحه ٢٦٢ : الصَّادِقِينَ (٧)
ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَما كانُوا إِذاً مُنْظَرِينَ (٨)
إِنَّا
نَحْنُ
الصفحه ٢٧٣ : لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ (٥٧)
وَإِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثى ظَلَّ
الصفحه ٣٣٠ : يَرْجِعُونَ (٩٥)
حَتَّى إِذا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ
(٩٦
الصفحه ٣٦٢ :
لِلْإِنْسانِ خَذُولاً (٢٩)
وَقالَ الرَّسُولُ يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (٣٠
الصفحه ٣٧٠ : )
إِذْ
قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما تَعْبُدُونَ (٧٠)
قالُوا
نَعْبُدُ أَصْناماً فَنَظَلُّ لَها عاكِفِينَ
الصفحه ٣٧٢ : لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ (١١٦)
قالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ
الصفحه ٥٤٩ : صلىاللهعليهوآله : ما حملك على هذا؟ فقال : خفت على قومي. فقال له :
استغفر الله ولا تعد إلى مثلها. (يُخْرِجُونَ
الصفحه ٥٦٤ :
كانَ ذا مالٍ وَبَنِينَ (١٤)
إِذا
تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (١٥
الصفحه ٥٧٥ : يسمّى الوحيد في
قومه.
[١٢]
(مالاً
مَمْدُوداً) : كثيرا من الغنم والخيل والدنانير والدراهم والخدم
الصفحه ٢٣٢ :
وَيا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقِي
أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ