الصفحه ٥٩٣ : (٢) وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ (٣)
وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ (٤)
هَلْ فِي ذلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ (٥)
أَلَمْ
تَرَ
الصفحه ١٧٣ : تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ
تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ١٨٧ : كَلامَ
اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ (٦)
مدنيّة. ترك
الصفحه ١٦٢ : (٨٩)
وَقالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ شُعَيْباً
إِنَّكُمْ إِذاً
الصفحه ٣٢٨ : وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ
تَعْمَلُ الْخَبائِثَ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ (٧٤
الصفحه ٤٤١ : مِنَّا عَذابٌ أَلِيمٌ (١٨)
قالُوا
طائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
الصفحه ٥١٨ : الْخُرُوجُ (١١)
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ (١٢)
وَعادٌ
وَفِرْعَوْنُ
الصفحه ٦٥ : كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ
أَصابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَما ظَلَمَهُمُ
الصفحه ٩٥ :
وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ
لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ
الصفحه ١٠٦ : وَرِضْواناً وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا وَلا
يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ
الصفحه ٣٣٨ : : معاندين.
[٥٢]
(إِذا
تَمَنَّى) : تلا. (أُمْنِيَّتِهِ) : تلاوته. وقيل : (تَمَنَّى) : اشتهى أن تؤمن قومه
الصفحه ٢٢٥ :
وَيا قَوْمِ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
مالاً إِنْ أَجرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ وَما أَنَا بِطارِدِ
الصفحه ٥٢٨ :
وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ
الذَّكَرَ وَالْأُنْثى (٤٥)
مِنْ نُطْفَةٍ إِذا تُمْنى (٤٦)
وَأَنَّ
الصفحه ٥٧٠ : الرَّحِيمِ
إِنَّا أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ
أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ
الصفحه ٥٣ : )
فَكَيْفَ إِذا جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما
كَسَبَتْ وَهُمْ لا