الصفحه ٤٦٨ : فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ (١١)
ذلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ اللهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ
الصفحه ٤٧٨ :
يُحْشَرُ أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩)
حَتَّى إِذا ما جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٥٣٥ : شرابهم.
[٢٠]
(يَتَخَيَّرُونَ) : يبتغون ويختارون.
[٢١]
(وَلَحْمِ
طَيْرٍ). قيل : السّمك. لأنّ لكلّ سمكة
الصفحه ٥٧٧ :
بَنانَهُ) : نعيدها بعد ما بليت. وإذا كنّا قادرين على إعادة ما
هو أعظم وأدقّ ، فبأن نقدر على ما هو دونه أولى
الصفحه ٥٥ : ) : بعيسى أنّه كلمة الله وروحه. سمّي كلمة لأنّه صار
بكلمة الله ، وروحه لأنّ الله يحيي به الرّوح. (وَسَيِّداً
الصفحه ٧ : ]
(مِنِّي
هُدىً) ؛ أي : كتاب.
[٤٠]
(يا
بَنِي إِسْرائِيلَ). هو يعقوب بن إسحاق. سمّي به لأنّه كثير الإسرا
الصفحه ٥٨٤ : ]
(زَجْرَةٌ
واحِدَةٌ) : نفخة الصّور. والزّجرة : الصّيحة الشّديدة.
[١٤]
(بِالسَّاهِرَةِ) : وجه الأرض. لأنّ
الصفحه ١ : المتفضّل. وقيل : رحمن ورحيم واحد. وجمع
بينهما ، لأنّ الرّحمن عبرانيّ فجامعه بالرّحيم العربيّ. قاله تغلب
الصفحه ٦ : الْكافِرِينَ) : صار منهم.
[٣٥]
(يا
آدَمُ). سمّي آدم لأنّه أخذ من أديم الأرض كلّها ؛ عذبها
وملحها وحرّها
الصفحه ١٠ : . (وَمَوْعِظَةً) : زجرا.
[٦٧]
(أَنْ
تَذْبَحُوا بَقَرَةً). قيل : إنّما أمروا بذبحها لأنّها من جنس ما عبدوه
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآله : من يأتيك من الملائكة؟ فقال : جبرئيل. فقالوا : ذلك
عدوّنا. لأنّه ينزل بالشّدّة والهلاك والعذاب
الصفحه ١٢٦ : . لأنّ الجسم لا يصحّ منه خلق
الجسم. (فَتَكُونُ
طَيْراً بِإِذْنِي). قيل : الطائر الخفّاش. وقيل : طائر
الصفحه ٤٦٠ :
قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ
اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (١١)
وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ
الصفحه ٥٩٢ : الابريسم.
[١٧]
(أَفَلا
يَنْظُرُونَ) ـ الآيات. ذكّر الله العرب بذلك دون سائر مخلوقاته ،
لأنّ أكثر دوابّهم
الصفحه ٦٠٠ :
هِيَهْ (١٠) نارٌ حامِيَةٌ (١١)
[١]
(الْقارِعَةُ) : القيامة ؛ لأنّها تقرع القلوب. والقارعة هي الداهية