الصفحه ٤٦ : خَيْرٌ لَكُمْ). لأنّ منهم من يكره استظهار ذلك عليه. وقيل : إذا خاف
أن يتّهم بأنّه لا يتصدّق ، أو كان قصده
الصفحه ٧٨ : الْوالِدانِ
وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَفْرُوضاً (٧)
وَإِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ
الصفحه ١١٣ : إثم كلّ قاتل من النّاس. لأنّه سهّل عليهم القتل وسنّه لهم.
[٣٣]
(يُحارِبُونَ
اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ١٣٢ : ءٍ
حَتَّى إِذا فَرِحُوا بِما أُوتُوا أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ
(٤٤)
[٣٨]
(وَما
مِنْ
الصفحه ١٥٧ : يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذا
أَقَلَّتْ سَحاباً ثِقالاً سُقْناهُ لِبَلَدٍ
الصفحه ٣١٣ : تقرير لئلّا يخاف منها إذا صارت حيّة وليعلم
أنّها آية من الله ومعجزة.
[٢١]
(لا
تَخَفْ). لأنّه خاف منها
الصفحه ٣٢٥ :
وَإِذا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي يَذْكُرُ
الصفحه ٣٢٧ :
تنفع ولا تنطق إذا سئلت كيف تعبد.
[٦٥]
(ثُمَّ
نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ) : طأطئوا رءوسهم حياء وخجلا
الصفحه ٣٣٢ : ). أطيعوه في كلّ حال. (زَلْزَلَةَ
السَّاعَةِ). الزلزلة : شدّة الحركة من الأسفل. (شَيْءٌ عَظِيمٌ) ؛ أي : إذا
الصفحه ٣٨٩ : وأضيف إلى الله لأنّه أمر به ، كما هو عادة
العرب.
[٣١]
(جَانٌّ) : حيّة لا كبيرة ولا صغيرة. (وَلَمْ
الصفحه ٤١٥ :
والأقوات في يومين الخميس والجمعة. ثمّ قطع خلق الخلق في يوم السّبت فسمّي سبتا.
لأنّ السّبت في اللّغة القطع
الصفحه ٤٢٠ :
قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ إِنْ
فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا
الصفحه ٤٢٦ : ). هذا تشريف لنبيّنا صلىاللهعليهوآله أفضل من تشريف آدم عليهالسلام بسجود الملائكة. لأنّه تشريف أدخل
الصفحه ٤٢٧ : . (فَبَرَّأَهُ
اللهُ) تعالى من ذلك.
[٧٠]
(قَوْلاً
سَدِيداً) : قصدا. لأنّ السّداد هو القصد في القول والعمل
الصفحه ٤٢٩ : : صوّروا بين يدي كرسيّه الأعظم أسدين وفوقه
نسرين. إذا صعد ، بسط الأسدان ذراعيهما. فإذا علاه نشر النسران