الصفحه ١٨ : قانِتُونَ (١١٦)
بَدِيعُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ
فَيَكُونُ
الصفحه ٣٠ : اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ
أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذا
الصفحه ٢٤٥ :
قالَ مَعاذَ اللهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلاَّ
مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذاً لَظالِمُونَ
الصفحه ٢٨٥ : الْعَهْدَ كانَ مَسْؤُلاً (٣٤)
وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذا كِلْتُمْ وَزِنُوا بِالْقِسْطاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذلِكَ
الصفحه ٣٣١ : : كطيّ الصّحيفة لأجل الكتاب. لأنّه إذا أراد الكتاب طواها.
[١٠٥]
(الزَّبُورِ) : الكتب الّتي أنزلت بعد
الصفحه ٣٥٩ : شُكُوراً (٦٢)
وَعِبادُ
الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذا خاطَبَهُمُ
الصفحه ٤٠٦ : تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ
تَنْتَشِرُونَ (٢٠)
وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٤٢٣ :
وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الصفحه ٤٢٥ : بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ
يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَلكِنْ إِذا دُعِيتُمْ
الصفحه ٤٨٢ : بِما عَمِلُوا
وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ (٥٠)
وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ
الصفحه ٤٩٢ : السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ
مُهْتَدُونَ (٣٧) حَتَّى
إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ
الصفحه ٥٢٦ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالنَّجْمِ إِذا هَوى (١)
ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى
الصفحه ٥٣٤ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِذا وَقَعَتِ الْواقِعَةُ (١)
لَيْسَ
لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ (٢)
خافِضَةٌ رافِعَةٌ
الصفحه ٣٤ : ) : عصير العنب ، إذا غلا واشتدّ وصار أسفله أعلاه.
ويسمّى خمرا ، لأنّه يستر العقل ، كالخمار يستر الوجه
الصفحه ٣٥ : :
حتّى يغتسلن. (مِنْ
حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ) من الفرج ، على سبيل الإباحة لا الوجوب. كقوله : (وَإِذا