الصفحه ٥٣٠ : )
كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ (٣٣)
إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ
الصفحه ٥٥٢ : الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعى إِلَى
الْإِسْلامِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٧)
يُرِيدُونَ
الصفحه ٥٦١ : عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ
وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الصفحه ٥٦٧ :
قَبْلَهُ) : أتباعه. و [قرئ : «من] قبله» ؛ [اي] : من تقدّمه من
الأمم. (وَالْمُؤْتَفِكاتُ) : أهل قرى قوم لوط
الصفحه ٥٩٠ : سبحانه وتعالى.
[١٨]
(ثَمُودَ) : قوم صالح عليهالسلام.
__________________
(١) ـ هود (١١) / ١٠٣
الصفحه ٥٨٠ : الْعاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَراءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً (٢٧)
نَحْنُ خَلَقْناهُمْ وَشَدَدْنا أَسْرَهُمْ وَإِذا
الصفحه ٢٧ : القاتل. وقيل : بعد العفو أو أخذ الدّية.
[١٧٩]
(وَلَكُمْ
فِي الْقِصاصِ حَياةٌ). لأنّه إذا همّ الإنسان
الصفحه ٢٩٠ :
وَإِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ
الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ
الصفحه ٤٠٧ :
وَمِنْ آياتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّماءُ
وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ
الصفحه ١٧ : : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ)(٢). الثاني : رفع التلاوة. وروي عن أبي موسى
الصفحه ٢٤ :
وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (١٥٥)
الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا
الصفحه ١٣١ : إِذا جاءَتْهُمُ
السَّاعَةُ بَغْتَةً قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا فِيها وَهُمْ
يَحْمِلُونَ
الصفحه ٢٤٢ : لِفِتْيانِهِ اجْعَلُوا بِضاعَتَهُمْ فِي رِحالِهِمْ لَعَلَّهُمْ
يَعْرِفُونَها إِذَا انْقَلَبُوا إِلى أَهْلِهِمْ
الصفحه ٤٢٨ :
ومن سورة سبأ
مكّيّة. وسبأ
اسم البلد (١). وقيل : اسم الملك. لأنّه كان يسبي كلّ يوم نبيّا. وقيل
الصفحه ٥٦٨ : . لأنّه
ثلاث شعب ؛ شعبة ضريع ، وشعبة الزقوم ، وشعبة غسلين. (إِلَّا
الْخاطِؤُنَ) : أصحاب الخطايا.
[٣٨