الصفحه ١٦٤ : بَيْضاءُ لِلنَّاظِرِينَ (١٠٨)
قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ (١٠٩
الصفحه ١٨٥ :
يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ (٦٥)
الْآنَ خَفَّفَ اللهُ
الصفحه ١٨٦ : النَّصْرُ إِلاَّ
عَلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (٧٢
الصفحه ١٩٠ : بِأَمْرِهِ وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ (٢٤)
لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ
الصفحه ٢١٧ : ]
(نَطْبَعُ) : نختم. والطّبع والختم : العلامة.
[٧٥]
(إِلى
فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِ) : أشراف قومه.
[٧٨
الصفحه ٢٤٦ : إِنَّهُ لا يَيْأَسُ
مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكافِرُونَ (٨٧)
فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قالُوا
الصفحه ٢٥٤ :
مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) : قوم صالح ؛ أرادوا قتله ، فقتلهم الله ونجّاه. (فَلِلَّهِ الْمَكْرُ
الصفحه ٢٥٦ : جَمِيعاً فَإِنَّ اللهَ
لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ (٨)
أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ
الصفحه ٢٧٩ : اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ (١٠٧)
أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٢٨٢ : الخوارج ؛ فإنّهم
ينكرونه. وقوم يقولون : عرج بروحه. (بارَكْنا
حَوْلَهُ) بالأمطار والماء والأشجار والثمار
الصفحه ٣٣٣ : ). قيل : نزلت في قوم خافوا أن لا ينصر الله محمّدا صلىاللهعليهوآله فلم يؤمنوا به. وقيل : (لَنْ
الصفحه ٣٧١ :
رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٠٤)
كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ (١٠٥)
إِذْ
قالَ لَهُمْ
الصفحه ٣٧٧ : فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ (١٢)
فَلَمَّا
جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً قالُوا
الصفحه ٣٨٠ : مِنْ دُونِ اللهِ إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ
كافِرِينَ (٤٣) قِيلَ
لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا
الصفحه ٣٨٧ : النَّاصِحِينَ (٢٠)
فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّبُ قالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ (٢١