الصفحه ٥٨٥ : (١٩)
ثُمَّ
السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (٢٠) ثُمَّ
أَماتَهُ فَأَقْبَرَهُ (٢١) ثُمَّ
إِذا شاءَ أَنْشَرَهُ (٢٢
الصفحه ١٠٧ :
مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ). وإذا أكل الكلب صيدا لم يحلّ ؛ لأنّه إنّما أمسكه
لنفسه.
[٥]
(الْيَوْمَ
الصفحه ٤٤ : وابِلٌ فَتَرَكَهُ
صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٥٤ : أوامره ونواهيه. وقيل :
الآل أعمّ من الأهل ؛ لقوله تعالى : (أَدْخِلُوا
آلَ فِرْعَوْنَ)(١) ؛ أي : قومه
الصفحه ٥٨ : حَنِيفاً مُسْلِماً). من قولك : حنف ؛ أي : عدل ومال عن عبادة الله وقومه.
[٦٨]
(إِنَّ
أَوْلَى النَّاسِ
الصفحه ٦١ : إِيمانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ
حَقٌّ وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٦٨ : وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ (١٤٧)
فَآتاهُمُ اللهُ ثَوابَ الدُّنْيا وَحُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ
الصفحه ٩٢ : وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلا
نَصِيراً (٨٩) إِلاَّ الَّذِينَ
يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
الصفحه ١٠٩ : الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ
قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ
الصفحه ١١٧ : أَوْلِياءُ بَعْضٍ
وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ١٢١ : ءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا
مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً وَضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ (٧٧)
لُعِنَ
الصفحه ١٢٧ : يجوز على القديم
سبحانه. والمراد بالتفهيم التهديد لهم ؛ إذ كذبوا عليه. كقوله تعالى للملائكة عن
قوم زعموا
الصفحه ١٣٨ : مُهْتَدُونَ (٨٢)
وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ
نَشاءُ إِنَّ
الصفحه ١٤٧ : بِغَيْرِ عِلْمٍ
إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٤٤)
قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١٦٣ : وَهُمْ يَلْعَبُونَ (٩٨)
أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ