الصفحه ١٩٨ : هُمُ الْخاسِرُونَ (٦٩)
أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ
وَثَمُودَ
الصفحه ٢٢٨ : كَفَرُوا
رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِعادٍ قَوْمِ هُودٍ (٦٠)
وَإِلى
ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ
الصفحه ٢٣٩ : يَأْتِيَكُما ذلِكُما مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ
مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَهُمْ
الصفحه ٢٥٥ : عِوَجاً أُولئِكَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ (٣)
وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ
الصفحه ٢٦٥ : أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ (٥٨)
إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ (٥٩)
إِلاَّ
الصفحه ٣٦٠ : كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلاَّ إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ
قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً وَزُوراً
الصفحه ٣٧٣ :
وخمسون سنة.
[١٤١]
(كَذَّبَتْ
ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ) : عاد الثانية قوم صالح.
[١٤٢]
(أَخُوهُمْ
صالِحٌ
الصفحه ٣٧٤ :
كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ (١٦٠)
إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ (١٦١
الصفحه ٤٥٣ : ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ الْأَحْزابِ (١١)
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو
الصفحه ٥٤٧ : )
لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
لا يَفْقَهُونَ (١٣) لا
الصفحه ٦٠٤ : غاسِقٍ إِذا وَقَبَ
(٣)
وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ (٤)
وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ
الصفحه ٣٠١ : ) : يقصّان الأثر. قيل : أثر الحوت.
[٦٥]
(عَبْداً
مِنْ عِبادِنا). هو الخضر عليهالسلام. سمّي بذلك لأنّه إذا
الصفحه ٥ : )
[٢٥]
(وَبَشِّرِ) : أخبر. وسمّي بشارة لأنّه يؤثّر في بشرة الوجه خيرا أو
شرّا. (الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٢٧٨ : بِهِ
مُشْرِكُونَ (١٠٠)
وَإِذا بَدَّلْنا آيَةً مَكانَ آيَةٍ وَاللهُ أَعْلَمُ بِما يُنَزِّلُ قالُوا
الصفحه ٥٩٥ : (١)
وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها (٢)
وَالنَّهارِ إِذا جَلاَّها (٣)
وَاللَّيْلِ
إِذا يَغْشاها (٤) وَالسَّماءِ
وَما