الصفحه ٨٨ : : بيني وبينك النبيّ صلىاللهعليهوآله. فقال : لا ، بل عالم من علماء المدينة. فبينما هما
كذلك إذ حضر
الصفحه ٤١٥ : دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا
شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ (٤)
يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى
الصفحه ٥١ : وَأُولئِكَ هُمْ
وَقُودُ النَّارِ (١٠)
كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ٥٤٢ : (٦)
[١]
(قَدْ
سَمِعَ اللهُ) ـ الآيات. ظاهر أوس من زوجته خولة. فشكت إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله. فسكت ينتظر
الصفحه ٤٤٩ : ء عائدة إلى محمّد صلىاللهعليهوآله. لمّا أطلع الله إبراهيم عليهالسلام على أنّه سيبعث من ذرّيّته نبيّ في
الصفحه ٤٩٦ : حَكِيمٍ (٤)
أَمْراً مِنْ عِنْدِنا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (٥)
رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ
الصفحه ٦٦ : إلى الغزو لقبيلتين من بني سليم فقتلوا جميعا فشقّ على النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فدعا على بني سليم
الصفحه ٢٨ : أنّ أهل الكتاب حوّلوه
إلى الفصل ، خوفا من الحرّ وجاء بعدهم من زاد قبله وبعده حتّى بلغ خمسين. وقيل
الصفحه ٥٧٦ : ) من خزّان جهنّم.
[٣١]
(إِلَّا
مَلائِكَةً) : جبرئيل القويّ الأمين الّذي أصعد مدائن لوط الخمس إلى
الصفحه ٨١ : تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ
بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً (٢٠)
وَكَيْفَ
تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ
الصفحه ٣٣٨ : كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا
تَعُدُّونَ (٤٧)
وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ
الصفحه ٤١٤ : السَّاعَةِ) ـ الآية.
هذه الخمس آيات
لا يعلمها إلّا الله أو من يطلعه عليها من نبيّ أو رسول أو ملك أو إمام
الصفحه ١٣٠ :
قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً
قُلِ اللهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١١٩ : ) : من الثمار والأشجار بالأرض المقدّسة. (وَمِنْ تَحْتِ
أَرْجُلِهِمْ) : من الزرع والنبات بها
الصفحه ٦٢ : وجود الزاد والراحلة وتخلية الطريق وإمكان
المسير. قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : من مات ولم يحجّ وقد