الصفحه ٥٥٠ : وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (١٠)
وَإِنْ
فاتَكُمْ شَيْءٌ مِنْ أَزْواجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعاقَبْتُمْ
الصفحه ٢٩٨ :
أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً
مِنْها مُنْقَلَباً (٣٦)
قالَ
الصفحه ٣٥٦ : ءٍ قَدِيرٌ (٤٥)
لَقَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٤٦
الصفحه ٦٩ :
تُصْعِدُونَ) : تعلون طرف المدينة منهزمين ، (وَلا تَلْوُونَ عَلى
أَحَدٍ) : تعطفون ، بل جزتم من الوادي إلى أعلى
الصفحه ١٤٢ : (١١١) وَكَذلِكَ
جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي
بَعْضُهُمْ إِلى
الصفحه ١٩٣ : لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ
اللهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ
الصفحه ٥٢٥ : رَبُّ الشِّعْرى (٤٩)
[٣٢]
(أَحْلامُهُمْ) : عقولهم. هذا إشارة إلى قولهم : اختلق القرآن من عنده
وافتعله
الصفحه ٢٩ : الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ
الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ
الصفحه ٥٨٦ : ) : بمتّهم. وقيل : المعنى راجع إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله في هذه. أي : ليس بضنين بما يوحى إليه. من [الظنّة
الصفحه ٤٩٥ : يبيّت مكانه عليّا عليهالسلام. وخرج هو مهاجرا من مكّة ليلا إلى المدينة. فجاءوا
فوجدوا عليّا عليهالسلام
الصفحه ٥٧٤ : (١)
قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً (٢)
نِصْفَهُ
أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً
(٣) أَوْ
زِدْ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٥٤ : نصرانيّة تصلّي إلى
المشرق. (نُورٌ
عَلى نُورٍ) : نبيّ مرسل ، يعني إسماعيل عليهالسلام ، من نبيّ مرسل وهو
الصفحه ٢٢٢ : ، والنبات من الماء. (لِيَبْلُوَكُمْ) : ليختبركم.
[٨]
(إِلى
أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ) : إلى أجل. وقيل : إلى حين
الصفحه ٢٥٥ :
لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلى
صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
الصفحه ١٨٠ : ) ـ الآية. نزلت في أبي لبابة. كان بنو النضير قد سألوا
من النبيّ صلىاللهعليهوآله أن يصالحهم على ما صالح