الصفحه ٥٨٠ : شِئْنا بَدَّلْنا أَمْثالَهُمْ
تَبْدِيلاً (٢٨)
إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ
الصفحه ٤٣١ : قالُوا ما ذا
قالَ رَبُّكُمْ قالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٢٣)
قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٨٥ :
وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ
ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوها فَقُلْ لَهُمْ قَوْلاً
الصفحه ٢٦٣ : اسْتَرَقَ) من الشّياطين. وكانت من قبل نزول القرآن تسترق السمع من
الملائكة فتلقيه إلى الكهنة. فأرسل الله
الصفحه ٦ : مَنْ يُفْسِدُ
فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قالَ
إِنِّي
الصفحه ٣٧٧ : رَحِيمٌ (١١)
وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ
آياتٍ إِلى
الصفحه ٤٨٢ :
إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ
وَما تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ مِنْ أَكْمامِها وَما تَحْمِلُ مِنْ
الصفحه ٥٠٨ :
إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ١٦ : )(٢). (بِبابِلَ) : بابل العراق. وقيل : نصيبين إلى رأس عين. (هارُوتَ وَمارُوتَ). ملكان. وقيل : ملكين علجين من ملوك
الصفحه ٣١ : عن التجارة. (أَفَضْتُمْ) : رجعتم (مِنْ
عَرَفاتٍ) إلى الموقف بعد غروب الشّمس.
[١٩٩]
(ثُمَّ
أَفِيضُوا
الصفحه ٢١٩ : حَتَّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا
الصفحه ٧٥ : لأجل مأكلتهم من اليهود وقالوا : إنّه يبعث
إلى العرب خاصّة. وقيل : في المنافقين من رؤساء قريش ؛ كانوا
الصفحه ٣٣٠ : صبرت
لاستحققت الثواب. وقيل : في الظّالمين.
[٨٨]
(مِنَ
الْغَمِّ) : بطن الحوت. وردّه الله إلى قريته
الصفحه ٣٣٤ :
وَكَذلِكَ أَنْزَلْناهُ آياتٍ بَيِّناتٍ
وَأَنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يُرِيدُ (١٦)
إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٥٣ : الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقاقٍ (٢)
كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنادَوْا وَلاتَ